الصفحه ١٣٠ : لها : اسم شركة سكة الحديد ، وعن بقية كلمات تلك الحروف فقال : باريز.
ليون. البحر المتوسط. فعجبت من
الصفحه ١٣٥ :
وطول إقامتهم بجبال الألب إلى القرن ١٢ مسيحي وهو كلمة «سرزا» مصحفة من لفظ
مشارقة كما صرح بجميع ذلك
الصفحه ١٤٨ : أمم أروبا. ونحن في قربص لو لا النظام الجديد من شركة
فرنساوية لبقيت معاناة السفر تذيق أرباب الحاجات
الصفحه ١٥٥ : الاختلاف في قوانين الأحكام وعوايد الأقطار والأعصار.
والذي ذكر في
غضون التاريخ وغرايب الوقايع والمعروف من
الصفحه ١٦٠ : على البشر من حيوان الحمل
والركوب وسكك البخار وسيارات الكهرباء ودراجات الرجل وحوافل النقل التي سخروا
الصفحه ١٦٩ : أنا في عدم إدراكها لذلك مع تسليمها للقدرة التي
آثارها فوق العقل ، مع ما هي عليه من الذكاء والاعتدال في
الصفحه ١٧٠ : . فالحزب النبيه المفكر من الأمة أخذ يتدبر للمسألة في
طريقة تنطبق على الكرامة ولا تصادم العادة. مثل الرؤية
الصفحه ١٧٢ : فرانسا يظهر كثيرا وينفذ إلى الركاب متى فتحوا المنافذ للنسيم فيققهم ويلوث
ثيابهم ، ولعل كثافته من البرد
الصفحه ١٧٤ : وتزاحمهم على مركز تضيق مساكنه وطرقاته عن سكانه ، ومع ذلك هي
أكثر من غيرها نظاما وحضارة وجمعا لمهمات المرافق
الصفحه ١٨٠ : من الحياة الدنيا. (وَلِلَّهِ غَيْبُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ). باريز شبه بابل. ذكرت فيما تقدم أن باريز
الصفحه ١٨٧ :
الركوب في القطارات خمسة عشر فرنكا ، وعن المشروبات في محل الخدمة خمسة
فرنكات. عقب خروجي من مجلس
الصفحه ١٩٦ : كان اللسان المضري مع اللسان الحميري بهذه المثابة
ولغة حمير لغة أخرى مغايرة للغة مضر في الكثير من
الصفحه ٢٠٤ :
في يوم السبت التاسع عشر لذي الحجة من سنة خمس وسبعين «أي وستمائة» وأمره
بالنظر في خزانة الكتب
الصفحه ٢٠٦ :
البشر والسرور. وكان عمره إذ ذاك نحوا من خمسين عاما وعمرها نحوا من ثلاثين
سنة. وقبيل تمام الصورة
الصفحه ٢٢٢ : . ولتربيتها
قواعد معلومة ومعيشة خاصة ودرجة من الهواء معينة.
دخلت الأقسام
المخصصة لها وشاهدت معيشتها وأعمالها