الصفحه ١٧٧ :
واستجاشوا بهم على أعدائهم. وهل أتاك حديث عبد المومن بن علي مع عرب سليم
واستدعائه لهم بشعره للتوثب بهم على
الصفحه ١٢٤ : ترجعا
وليس المراد
بذكر العمائم ذم تيجان العرب أو الخدش في نباهة حملتها وغزارة معلوماتهم وسعة
الصفحه ٢٠١ : ونطق اللسان وزي اللباس ،
ولها أدوار في الرقي وأطوار في الانحطاط. ومن أمعن النظر وجد من الفرق أيضا بين
الصفحه ٢٣٢ :
بيرجاير : بشارع ريشار مثلوا به ليلة حضوري عدة أساليب من اللباس والغناء
والرقص العربي. الأبرا
الصفحه ٢٦٠ : العربي ، وهي الصبغة التي عرفوا بها كون الشيخ غريب
الدار فاحترموه وأكرموه. فبادر الشيخ عقب الرجوع إلى
الصفحه ٣٤٤ : عوامل النفوس التي تشبهت بالأفلاك ، وامتازت بعلو الإدراك ،
وقد كان لأسلافنا العرب في هذا الشأن ذكر عظيم
الصفحه ٢٣٧ : الناس من بعضهم وما يجمعون على نيله من
غيرهم. ويتبين لك ضعف الإنسان بدون لسان حتى في الأشياء البسيطة
الصفحه ٣٣٢ : لسان حالهم ينشد :
كم من يد
بيضاء قد أسديتها
تثني إليك
عنان كل وداد
الصفحه ١٩٧ : . والعجب من ابن خلدون يستحسن الطريقة التي أبداها أبو بكر ابن العربي في
التعليم ثم إنه يستصعب قبول الأمة لها
الصفحه ٥٤ : في يوم الاثنين عيد الأضحى خرج المعز إلى جهة قرية
هلال صباحا ، وفي نصف النهار بلغه قرب العرب فأمر
الصفحه ٢٤٠ : أن العربة غير معدة للكراء ، ومتى كانت الراية المثلثة
قايمة الرمح فالعربات يمكن الركوب فيها بالكرا
الصفحه ٧ :
استهلال
تهدف هذه
السّلسلة بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية ، من خلال تقديم
الصفحه ٢١٦ :
رموز الأقلام لأحل به معمى الكتابة. ومن الأسف أن هذا الكتاب لم ينشر إلى الآن بين
أبناء العربية. ونص ما
الصفحه ٩ : الفاعلية الحضارية.
إنّ أحد أهداف
هذه السّلسلة من كتب الرحلات العربية إلى العالم ، هو الكشف عن طبيعة الوعي
الصفحه ١١١ : أوتيل دولابوست الذي نزلناه فوجدنا في ساحته ما يحتاج إليه المسافر.
وقريبة منه مراكز وقوف العربات