الصفحه ١٩٦ : القواعد التي يمكن أن تقوم مقام الإعراب في اللغة
العامية حيث يقول : ولعلنا لو اعتنينا بهذا اللسان العربي
الصفحه ١٩٥ : اللسان
العربي «يعني بعد الفتح» لسانهم حتى رسخ ذلك لغة في جميع أمصارهم ومدنهم ، وصارت
الألسنة العجمية
الصفحه ١٧ : ) المصدر السابق :
٦ ـ ٧.
(٤٩) المصدر السابق :
٧.
(٥٠) لسان العرب :
برنس.
(٥١) لسان العرب :
درع.
(٥٢
الصفحه ٢٩٧ : والسنة ولسان العرب ، ويوضع فيه لكل
معنى لفظ واحد وتؤلف من تلك الألفاظ رسائل في مبادي العلوم تلم بما في
الصفحه ١٩٠ : يساره ومدرس على يمنيه يباشر اختبار التلميذ باللسان العربي.
وبقية التلامذة الممتحنين في زاوية البيت
الصفحه ٢٢ :
: ٥٢.
(٩٠) انظر مثلا
الصفحات : ٣ و ١٤ و ٢٣ و ٦٣ من البرنس في باريز.
(٩١) لسان العرب :
حرب.
الصفحه ٢٤ :
الصورة الغريبة له تأثير في ذوق اللسان العربي ، وترتاح له النفوس وتوده» (١٠٣).
ـ إشادته
بفوائد الرسم أو
الصفحه ١٤٧ :
منظرا. وبها من أبناء الشرق وأهل اللسان العربي ما يؤنس الشرقي بخلاف إيكس
ليبا كما سيأتي. وسعر
الصفحه ٢٣١ : ويحيي اللغة. واستحضار الصورة الغريبة له تأثير في ذوق
اللسان العربي وترتاح له النفوس وتوده ، والمسألة
الصفحه ٢٩٦ :
في العمل بها أو فهم معناها كأنها اللغة العربية في مواطن الإيجاز متى
اقتضاه الحال ، أو على لسان
الصفحه ٢٩١ : والانصياع ، وقلدوا العرب وامتزجوا
بهم حتى عرفوا منهم قيمة الاجتماع. وذاقوا لذة الآداب من اللغة العربية
الصفحه ٢٩٤ : وفصاحة اللسان
وإكرام الضيف وغير ذلك. أما الحرية فإن العربي يصرح بما في ضميره ويصدع بالحق ولو
كان السيف
الصفحه ١٣٥ : ودروسها. ولا زالت بعض الأعلام العربية في الأشخاص
واللباس والأماكن مستعملة إلى الآن في تلك الجهات ، فمن ذلك
الصفحه ٢٩٥ : اعتبارهم ومساعفتهم.
وفعلا لم أر
الفرق بين الزي العربي والإفرنجي عندهم إلّا بالمجاملة لصاحب اللباس الأول
الصفحه ١٤٩ :
العربي فيها
غريب الوجه
واليد واللسان
ملاعب جنة لو
سار فيها