الصفحه ٤١٩ : العصا رأسك تفعل كفعل أهل الكتاب (٨) //.
وخالد بن معدان
الكلاعي العبد الصالح الفقير الكبير ، كان يسبح
الصفحه ٤٢٤ : ، ففضضت الكتاب فوجدت فيه صفة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، وأمته فأسلمت الآن (١٠). سكن الشام ، وروى عنه
الصفحه ٤٢٦ :
السهروردي في كتاب عوارف المعارف (٩) :
إني جعلتك في
الفؤاد محدثي
وأبحت جسمي
من أراد
الصفحه ٤٣٤ : (٦). ويقال : إن له كتاب الجواهر في التفسير وهو ثلاث
مجلدات. توفي في يوم الأحد ثامن عشر من ذي الحجة سنة ست
الصفحه ٤٣٧ : والترمذي والنسائي
وابن ماجه ، وأطراف الغريب (١٠) تصنيف الدارقطني (١١) ، وكتاب الأنساب (١٢) في جزء لطيف
الصفحه ٤٤١ :
الشافعي صاحب كتاب الذيل لتاريخ مدينة الإسلام (١) ، عدة مجلدات ، وله تاريخ مرو (٢) ، والأسباب
الصفحه ٤٧٠ : كتاب الصفي بن القابض من دمشق يتضمن أن أود (٤) صاحب جبيل أذعن بتسليمها ويطلق ، فرسم السلطان بإحضاره
وهو
الصفحه ٤٧٦ : الكتاب أم هو ملحق.
وذكر له حسابا طويلا وطريقا في استخراج ذلك حتى حرره من قوله تعالى : (فِي بِضْعِ سِنِينَ
الصفحه ٤٧٧ : الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً (١) قَيِّماً
لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ
الصفحه ٤٧٩ : ينزل
به الأمر والنهي ، وهو أرض المحشر ، وصعيد المنشر ، وهو في الأرض المقدسة التي
ذكرها الله في كتابه
الصفحه ٤٨٠ : ء أكثر من التهاني لأهل الغبراء ، أليس هو البيت
الذي ذكره الله في كتابه ونص عليه في محكم خطابه ، فقال
الصفحه ٤٨٢ : الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ
لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا
الصفحه ٤٩١ : وخفق علماه في حافيته ، فلو طار سرور الطائر بجناحيه ،
وكتاب الخادم وهو مجد في استفتاح بقية الثغور
الصفحه ٥٣٨ : المظفر ، مؤيد الدولة ، من
أكابر بني منقذ ومن العلماء الشجعان ، له كتاب الاعتبار ، توفي سنة ٦١٣ ه / ١٢١٦
الصفحه ٥٥٥ : م ، يوسف بن قز أوغلي بن عبد الله أبو المظفر ،
شمس الدين ، سبط أبي الفرج بن الفرج بن الجوزي ، مؤرخ من الكتاب