الصفحه ٢٦ : سنة (٨٧٢ ه / ١٤٦٧ م) ، وبقي في
الحكم إلى أن توفي سنة (٩٠١ ه / ١٤٩٥ م). ينظر : ابن تغري بردي ، النجوم
الصفحه ٢٩ : لأرقى المناصب ، وتولى نيابة حلب ودمشق ، واستطاع التعرف على الأحوال
السياسية ، والإدارية والعسكرية للحكم
الصفحه ٣٠ : ، وبابن الخطيب الجوهري.
كان خطيبا
لجامع السلطان الملك الظاهر برقوق ونائبا للحكم عن قاضي القضاة الحنفية
الصفحه ٦٦ : من المناصب
الحكمية والوظائف الدينية ، ومن عرف (٦) بالزهد والصلاح ، وأذكر في تراجمهم (٧) نبذة مما
الصفحه ٨٦ : هبوط
آدم والهجرة الشريفة الإسلامية (٥) ستة آلاف سنة ومائتان (٦) وستة عشر سنة على حكم التوراة اليونانية
الصفحه ٩٥ : بأهله حكم عليه نفوذ الأقدار ونسي ما
التزم به لنمروذ (١١) فواقع أهله واسمه يونا ، وقيل غير ذلك ، فحملت
الصفحه ١٠١ : حكمي فأقتل أحدهما فأكون قد أمته
ثم أعفو عن الآخر فأتركه فأكون قد أحييته ، فانتقل (٦) إبراهيم إلى حجة
الصفحه ١٤٢ : الأكرمين (٤).
فصل في حكم السور السليماني
هذا البناء
المنسوب لسيدنا سليمان ، عليهالسلام ، المحيط بقبر
الصفحه ١٥٣ :
فيك وفيهم وجعلت لكم الكتاب والحكم والنبوة ، ثم أنا معك أحفظك حتى أردك إلى
هذا المكان ، فأجعله بيتا
الصفحه ٢١٦ : : أتجدون هذا في
حكم داود؟ ثم انطلق وشكاهم إليه ، فدعاهم وقال لهم : تريدون أن تبنوا بيت الله
بالظلم (١١) ما
الصفحه ٢١٧ : خمسين مواعظ وحكم ، ولم يكن فيه حلال
ولا حرام ولا حدود (٧) ولا أحكام.
وكانت وفاته في
يوم السبت أواخر
الصفحه ٢١٨ : داود
ملك ابنه سليمان وعمره اثنتا عشرة سنة ، ومولد سليمان بغزة ، وأتاه الله الحكمة
والعلم والملك ما لم
الصفحه ٢٤٠ : ءَ
سُلَيْمانَ قالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمالٍ فَما آتانِيَ اللهُ خَيْرٌ) ـ من الدين والنبوة والحكمة والملك ـ (مِمَّا
الصفحه ٢٧٦ : أ ج د : وصلبوه ب ه.
(٨) كان الحاكم يسمى
طيباريوس ، أما فيلاطوس فهو القاضي المندوب عن القيصر ، وكان حكم طيباريوس
الصفحه ٢٧٩ : يعد لهم بعد ذلك رئاسة ولا حكم.
وكان ذلك بعد
رفع المسيح بنحو أربعين سنة كما تقدم وهو لمضي ثلاثمائة