الصفحه ٣٤٥ : أ ه :
السلام بد : ـ ج.
(٥) ما تيسر له أ ه :
ما يسر الله له ب د : ـ ج.
(٦) النساء : [٦٤].
(٧) اللهم أ ب د : ـ ج
ه.
الصفحه ٣٩٤ : وخلفا أنه في آخر الزمان لا بد من ظهور رجل من أهل البيت يسمى المهدي
يستولي على الممالك الإسلامية ويتبعه
الصفحه ٥٥٢ : تخريب أسوار القدس (٥) وقالوا : لا بد من تسليم الكرك والشوبك.
وبينما الأمر
متردد في الصلح والفرنج
الصفحه ٢١١ : ؟ قال : عرضتك للقتل ، قال : عرضتني للجنة فأنت
في حل مني.
فأوحى الله
إليه : يا داود ألم تعلم أني حكم
الصفحه ٢٦١ :
إسرائيل إلى القدس بعد عمارته ، صار لهم حكام (٢) منهم ، وكانوا تحت حكم ملوك الفرس ، واستمروا كذلك حتى
ظهر
الصفحه ٣٩٨ : الحكم (٤) وسائر بني أمية ، وذلك بإشارة عبد الله بن الزبير. فلما
بلغ ذلك يزيد بن معاوية سير الجيوش لأهل
الصفحه ٥١٦ : المراكب
وتلف ما فيها وغرق ما كان فيها من الأمتعة وهلك بها زهاء ستين نفسا فالحكم (٤) لله العلي الكبير
الصفحه ٢٠٤ :
ثم ملك بعده (١) ولده أشر يوشت ثلاث سنين ، وكان ملكه على أحد عشر سبطا
من بني إسرائيل وخرج من حكمه
الصفحه ٢٢٤ : الله ثلاثا : سأله
حكما يوافق حكمه ، وسأله ملكا لا ينبغي لأحد من بعده ، وسأله أن لا يأتي هذا
المسجد أحد
الصفحه ٢٥٠ : إسرائيل حكم عدو الله الشيطان في تلك الأربعين يوما
، فقال آصف : يا معشر بني إسرائيل هل رأيتم من اختلاف حكم
الصفحه ٢٩٢ :
فأول ما حكم أن الذين اشتروه قالوا : إن هؤلاء باعونا عبدا وأخذوه منا ،
فقال لهم : إما أن تعطوهم ما
الصفحه ٣١٤ : في قلوبهم الرعب ، ونزلوا على
حكم رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فرد الحكم فيهم إلى سعد بن معاذ (١٥
الصفحه ٣٩٩ : ، وكان مروان بن الحكم بالمدينة فقصد المسير إلى عبد الله
بن الزبير ومبايعته ، ثم توجه مع من توجه من بني
الصفحه ٤٧٦ : غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ) (٣) (٧).
وكان الإمام
أبو الحكم بن برجان الأندلسي (٨) قد صنف تفسيره المذكور في سنة
الصفحه ٢٠ : من دخول العثمانيين إلى القدس؟
وأين تراجم الحكام والقواد والعلماء الذين كانوا في أوائل الحكم العثماني