الصفحه ١٢١ :
ذكر شراء المغارة
عن كعب الأحبار
(١) أنه قال : أول من مات ودفن في حبرى سارة ، وذلك أنها لما ماتت
الصفحه ١٢٩ : من جسدك فالقها ، فختن نفسه بالفأس ، وسبب ختانه أنه أمر بقتال
العمالقة ، فقاتلهم فقتل خلق كثير من
الصفحه ١٤٤ :
أو ثلثي ذراع تقريبا ، / / وعرضه شرقا بغرب من السور الذي به باب الدخول
إلى صدر الرواق (١) الغربي
الصفحه ٢٢١ : الرخام الأبيض الذي منه ما هو مثل بياض اللبن
بمعدن يقال له السامور والذي دلهم على معدن السامور عفريت من
الصفحه ٢٢٥ : بين عبادك وخليفة في أرضك ، وجعلتني وارثه من بعده وخليفة في قومه ،
وأنت الذي خصصتني بولاية مسجدك هذا
الصفحه ٢٢٨ : حين ينظر إليها.
الثانية (١) : من رمى بيت المقدس بنشابة ، رجعت النشابة إليه.
الثالثة (٢) : وضع كلبا
الصفحه ٢٧٣ :
تعالى (١) ، فعادت مشوية على حالها ، قالوا : كن أنت يا روح الله
أول من يأكل ثم نأكل بعدك ، قال عيسى
الصفحه ٣٦٩ :
ليال بقين من جمادى الآخرة سنة ثلاث عشرة (١) من الهجرة الشريفة ، وله ثلاث وستون سنة ، ودفن عند
رسول
الصفحه ٣٩١ : أمامة ،
صدى بن عجلان الباهلي ، سكن بيت المقدس ودمشق (٥) الشام ، وكان آخر من مات (٦) بالشام من الصحابة
الصفحه ٤٦٩ : (٥) واللجون وبيسان والقيمون (٦) ، وجميع ما لطبرية وعكا من الولايات والزيب (٧) ومعليا (٨) والبعنة (٩) وإسكندرية
الصفحه ٤٨١ :
جنده وشكر لكم الملائكة المنزلون على ما أهديتم (١) لهذا البيت من طيب التوحيد ، ونشر التقديس
الصفحه ٤٩١ :
الجراح في العساكر قد تقدم منها ما اعتقل الفتكات ، وأثقل الحركات ، فقبل
منهم المبذول عن يد وهو
الصفحه ٤٩٢ :
الخادم لسانا شارحا ، ومبشرا صادحا (١) ، يطالع بالخير على سياقته ، ويعرض بجيش المسرة من
طليعته إلى
الصفحه ٥١٧ :
وفي الرابع
والعشرين من ذي الحجة أخذ من الفرنج مركوسين (١) فيهما نيف وخمسون نفرا ، وفي الخامس
الصفحه ٨٥ :
(إِلَّا إِبْلِيسَ
اسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) (٧٤) (١) ، ولم يسجد كبرا وبغيا (٢) ، فأوقع