الصفحه ٥٧١ : : محمد محمد ، الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير ، ط ٤ ، مكتبة السنة
، القاهرة ، ١٩٨٨ م.
ـ
طلاس
الصفحه ٣٧٧ :
المؤمنين أصابتنا مخمصة (١) شديدة فكان أحق من أكلنا من ماله من قاتلنا من ورائه (٢). فتركه عمر ، ثم
الصفحه ٥٣٤ : إذا تيقن قصدهم سبقت العساكر إلى بيروت ودخلتها. وكتب السلطان إلى
العساكر الواصلة إلى دمشق أن يكونوا مع
الصفحه ٤٠٥ :
صاعقة تتبعها أخرى ، فقتلت من أصحاب الحجاج اثني عشر رجلا (١).
واشتد القتال
وخرج ابن الزبير فقاتل
الصفحه ٣٧٨ :
وذمة الخلفاء ، وذمة المؤمنين ، إذا أعطوا الذين عليهم من الجزية. شهد (١) على ذلك خالد بن الوليد
الصفحه ١٨٥ :
عليهم هارون ، وظلل الغمام الجبل (١) كله ، ثم دنا منه موسى فأمره الله أن يقطع الألواح من
صخرة صما
الصفحه ٤٥٣ :
وسمع العاضد
الخبر فأرسل إلى شيركوه يطلب منه إنفاذ رأس شاور فقتله (١) ، وأرسل رأسه إلى العاضد
الصفحه ٤٨٠ : هو البيت الذي عظمته الملل وأثنت عليه الرسل ،
وتليت فيه الكتب الأربعة المنزلة من الله عز وجل؟ أليس هو
الصفحه ١٥ : للأطفال ، وكتب بخطه مصحفا على الرسم العثماني مع بيان
القراءات السبع ، وسمع الحديث في آمد والقدس والقاهرة
الصفحه ٢٩ :
كبيرا بقدر ما كان محدثا كبيرا ، وقد عمل ابن حجر في التدريس كغيره من
العلماء في العديد من مدارس
الصفحه ٧٣ : المحفوظ فحفظه بما كتب
الله فيه مما كان ويكون لا يعلم ما فيه إلا الله عز وجل ، وهو من درة بيضاء دفتاه
الصفحه ١٢٤ :
وقال ابن عساكر
(١)(٢) : قرأت في بعض كتب أصحاب الحديث ونقلت منها قال محمد بن بكران (٣) بن محمد خطيب
الصفحه ٢٣٤ : الناس والدواب ، ثم كتب سليمان كتابا :
من عند سليمان
بن داود إلى بلقيس ملكة سبأ : بسم الله الرحمن
الصفحه ٣٠٥ : زيادة كثيرة ، وبنى جداره
بالحجارة المنقوشة ، وجعل عمده من حجارة منقوشة وسقفه بالساج (٤).
ثم لما صارت
الصفحه ٤٨٤ : : هذا لأجل القدس ، فأدركته المنية ، وكان الفتح على يد من أراد الله ،
فأرسل السلطان صلاح الدين من أحضر