الصفحه ٣٦٤ : يكون بأدب وخشوع ويصلي ما
بدا له ويدعو بدعاء سليمان ، عليهالسلام ، الذي دعا به لما فرغ من بنائه وقرب
الصفحه ٣٧٤ : أيسوا من قبولك الصلح منهم أن يتمسكوا بحصنهم فيأتيهم عدو لنا أو يأتيهم
منهم مدد فيدخل على المسلمين بلا
الصفحه ٣٩٥ :
منه ، حتى تضيق عليهم الأرض الرحبة (١) ، وحتى تملأ الأرض جورا وظلما ، ثم إن الله تعالى يبعث
رجلا
الصفحه ٤٢٦ :
ومالك بن دينار
(١)(٢) ، من الأئمة الأعلام ، روى عن أنس ، وأخرج له أصحاب السنن أبو داود
والترمذي
الصفحه ٤٢٨ :
من المزارات (١). وتوفي (٢) في الحمام سنة سبع وخمسين ومائة (٣).
وسفيان الثوري (٤) ، هو ابن سعيد
الصفحه ٤٥٢ : أنساه أبدا. فقال
شيركوه لنور الدين : لا بد من مسيره معي ، فأمره نور الدين وهو يستقبل ، فقال نور
الدين
الصفحه ٤٦٥ :
بالشوبك قوم من الديار المصرية في حال الصلح فغدر بهم وقتلهم ، فناشدوه
الصلح الذي بينه وبين المسلمين
الصفحه ٤٨٥ :
عثمان ، فعلا فيه أنواعا من البر والخير ووضع الأسلحة ، برسم المجاهدين في
سبيل الله.
محراب داود
الصفحه ٥١٠ :
وقتل (١) من الفرنج عدة كثيرة ، وسلم المسلمون.
قصة ملك الألمان (٢)
صح الخبر أن
ملك الألمان
الصفحه ٥١١ : .
وأما ولد ملك
الألمان فمرض أياما في بلد الأرمن (٤) وهلك أصحابه من الجوع ووقع الموت بخيلهم ، ثم ساروا من
الصفحه ٥٢٧ :
الملك ، وقتل وأسر (١) منه جماعة.
وجرى يوم
الجمعة في عاشر الشهر بين اليزكية وأهل الكفر وقعة
الصفحه ١٣ :
القرآن الكريم برواية عاصم (١).
حتى إذا ما بلغ
العاشرة (٢) من عمره ، أتم حفظ القرآن ، وأخذ بتلك
الصفحه ١٩ : كتابه (٢).
وبعد عودته من
هذه الزيارة استمر العليمي في الإقامة بالقدس ولم يغادرها.
وفي سنة (٨٨٠ ه
الصفحه ٢٦ : خانقاه ، وقال : إن من فضلاء القدس
(شيخ الخانقاه الكريمية أبو عبد الله ، محمد بن مثبت الغرناطي نزيل القدس
الصفحه ٧٦ : قال : «العاقل هو الصادق الطويل صمته الذي يسلم
الناس من شره فإن الله تعالى (٢) يدخله الجنة وإن الله