الصفحه ٢١٢ : سياحته ، يخرج في الفيافي ،
فيرفع صوته بالمزامير ، فيبكي (٨) معه الشجر والرمال والطير والوحوش حتى يسيل من
الصفحه ٢١٩ :
ذكر بناء سليمان عليهالسلام مدينة بيت المقدس ومسجدها (١)
لما كان في
السنة الرابعة من ملكه في شهر
الصفحه ٢٥٠ :
[٣٤ / أ] فقال
:/ / يا أمينة خاتمي (١) ، فقالت له : من أنت؟ قال : أنا سليمان بن داود ، قالت
الصفحه ٢٦٧ :
وقبره في قرية بالقرب من بلد سيدنا الخليل ، عليهالسلام ، على مسافة قرية ، وهذه القرية تسمى حلحول
الصفحه ٢٧٠ : عن أمها : (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثى)(٣) أي لخدمة بيت المقدس ، لما يلحقها من الحيض والنفاس
وعدم
الصفحه ٢٧٨ : الغزار والينابيع ، ثم أخرجت منها الأشجار بالثمار (٢) ، ثم جعلت على ظهرها الجبال أوتادا فأطاعتك أطوادها
الصفحه ٢٧٩ :
واحد إلى أن ملك طيطوس (١)(٢) الرومي ، وكان محل ملكه مدينة روما من بلاد الفرنج ففي
السنة الأولى من
الصفحه ٢٨٨ : ارتحل به أبو طالب إلى الشام.
فلما نزل ببصرى (٢) من أرض الشام وبها راهب يقال له بحيرا (٣) في صومعته
الصفحه ٢٩٠ : ) (١) (٨) ، (وَالضُّحى) (١) (٩). وأول من آمن به من النساء خديجة زوجته. ثم أول شيء فرض
الله عليه من شرائع الإسلام بعد
الصفحه ٢٩١ : المشركون يحصل منهم الضرر
للمستضعفين من المسلمين / / فمن لا عشيرة له تمنعه يعذبونه بإلقائه في الرمضاء على
الصفحه ٢٩٣ :
فوجدوا الأمر كما قاله ، فنكسوا رؤوسهم ، واتفق جماعة من قريش ونقضوا ما
تعاهدوا عليه في الصحيفة من
الصفحه ٣٠٧ :
صلىاللهعليهوسلم ، بالمدينة الشريفة ، ففي السنة الأولى من هجرته ، صلىاللهعليهوسلم ، بني
الصفحه ٣٢٥ : الوليد لقيه جماعة من
قريش فرموه بالنبل ومنعوه من الدخول فقاتلهم خالد فقتل من المشركين ثمانية وعشرين
رجلا
الصفحه ٣٤٤ :
قال ابن
الفاكهاني (١)(٢) ، قلت : وإنما كان أفضل من عتق الرقاب ـ والله أعلم ـ لأن
عتق الرقاب في
الصفحه ٣٥٧ :
له مثل جميع حسنات المؤمنين والمؤمنات ودخل على كل مؤمن ومؤمنة من دعائه في
كل يوم وليلة سبعون مغفرة