الصفحه ٧٧ : : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها)(٣)(٤).
فالسماء الأولى
(٥) من
الصفحه ١٠٧ :
وجليسه جليس صالح حسن الوجه والهيئة كأحسن ما رآه (١) راء ، ثم ألبسه قميصا من ثياب الجنة وفك قيده
الصفحه ١١٠ :
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ وَبَدا بَيْنَنا وَبَيْنَكُمُ
الْعَداوَةُ وَالْبَغْضاءُ أَبَداً
الصفحه ١٢٠ : السهم على عبد الله (٢) ، فمنعه أخواله ، قالوا له : بل افد ابنك بمائة من
الإبل ففداه ، والثاني إسماعيل
الصفحه ١٣٢ : . قالوا : سبحان الله! لو كان ينبغي لله أن
يتخذ خليلا من خلقه لا تخذك خليلا يا إبراهيم ، فاتخذ الله إبراهيم
الصفحه ١٣٦ : من دبره ، وكان إبراهيم قد سأل ربه أن لا يقبض روحه حتى يكون هو الذي يسأل (٢) الموت ، فقال الشيخ حين
الصفحه ١٤٦ :
في سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
والقبور الشريفة
بداخل السور من تحت البناء المذكور قبر سيدنا
الصفحه ١٥٠ : ولها من العمر تسعون سنة ، ومن ولده الروم واليونان
والأرمن ومن يجري مجراهم بنو إسرائيل. وكان إبراهيم
الصفحه ١٥٩ : وهي خمس مدائن.
وكان الملائكة (١) قد أعلموا إبراهيم الخليل بما أمرهم الله تعالى به من
الخسف بقوم لوط
الصفحه ١٦٦ : فسمعت النداء : (إِنَّا رَادُّوهُ
إِلَيْكِ وَجاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) (٧) (٣).
وبقي التابوت
في
الصفحه ١٧٩ : الصرح ، وارتفع في الهواء
ارتفاعا لم يبلغه أحد من الخلق (٧) ، أراد الله أن يفتنهم فيه.
واشتد (٨) ذلك
الصفحه ١٨٩ : ممطر عليهم المن وأمرت (٦) الريح أن تأتيهم بالسلوى ، والحجر أن ينفجر لهم بماء
عذب ، والغمام (٧) أن يسير
الصفحه ١٩٤ : الملك.
فلما كان من
الغد جاء الملك وقال له : قد جئتك أطلب بقرتك ثلاث (٥) مرات فلم تبعني إياها ، فقال
الصفحه ٢٠٤ :
ثم ملك بعده (١) ولده أشر يوشت ثلاث سنين ، وكان ملكه على أحد عشر سبطا
من بني إسرائيل وخرج من حكمه
الصفحه ٢١١ :
حاجتك (١) يا نبي الله؟ قال : جئت أسألك أن تجعلني في حل مما كان
مني إليك ، قال : وما كان منك إليّ