الصفحه ٤٨٦ : الخليفة الناصر لدين الله يعلمه بالفتح ، وكتب أيضا إلى الآفاق رسائل من إنشاء
العماد الكاتب فيها من البلاغة
الصفحه ٣٠٦ : الشريف من المصاحف والكتب وغير ذلك.
ووردت الأخبار بذلك إلى السلطان الملك الأشرف قايتباي ، نصره الله تعالى
الصفحه ٤١٩ : له أحدا من أصحاب الكتب
الستة مع ثقته ، ينظر : الذهبي ، ميزان ٣ / ١٢٥.
(٥) روي أ : + عنه
الصفحه ٤٣٧ : علمه
وجودة معرفته ، وصنف تصانيف كثيرة منها : أطراف الكتب الستة (٩) وهي : صحيح البخاري ومسلم وأبو داود
الصفحه ٦٨ :
واقتصر عليه ولم يذكر ما وقع بعده ، وبعضهم ذكر (١) تاريخا تعرض فيه إلى ذكر بعض جماعة من أعيان بيت
الصفحه ٦٧ : إلى شيء من هذا النمط الذي قصدت فعله ، وإن بعض (٨) العلماء كتب شيئا يتعلق بالفضائل فقط ، وبعضهم تعرض
الصفحه ٣٨١ : إليك فإنا لم نؤمر
بالصخرة ولكن أمرنا بالكعبة. ولما فرغ عمر من فتح إيلياء وعزل الصخرة من القمامة ،
وأبقى
الصفحه ٤٠ : فضائل القدس والشام (٢) ، ونقل عنه في أكثر من موقع (٣).
٦ ـ كتب الأنساب
والتراجم والطبقات :
اعتمد
الصفحه ٤٦١ : السلطان الملك الناصر ، رحمه الله ، لما
عزم على الفتح كتب يستدعي للجهاد من جميع البلاد وبرز (٦) من دمشق يوم
الصفحه ٢٥٩ : ، فأخذ أرميا من بخت نصر أمانا لبيت المقدس ومن فيها ،
وكتب له الأمان في جلد ، فلما صار الملك إلى بخت نصر
الصفحه ٣٩ : نقل عنه العليمي في أكثر من موقع
(١).
٣ ـ الملك المؤيد بن
السلطان الأفضل نور الدين بن الحسن المشهور
الصفحه ٧٩ : سيد الأيام
وهو عند الله (٦) أعظم من يوم الفطر ويوم الأضحية وفيه ست فضائل :
فيه خلق الله
آدم
الصفحه ٤٧٢ : ، فكان حصارها أربعة عشر يوما ، وكان بين فتح عسقلان
وأخذ الفرنج لها من المسلمين خمس وثلاثون سنة ، فإنهم
الصفحه ٥٥٦ :
مجلس وعظ يذكر فيه فضائل بيت المقدس وما حل بالمسلمين من تسليمه إلى الفرنج
ففعل ذلك ، فكان مجلسا
الصفحه ٣٩٧ : عثمان بن عفان ، رضياللهعنه ، واستقر فيها لثلاث مضين من المحرم سنة ٢٤ من الهجرة (٢) ، واستمر إلى أن