الصفحه ٢٧٧ :
إلى أن رفع ثلاثا وثلاثين سنة ، وبين رفعه والهجرة الشريفة خمسمائة وثمان وتسعون
سنة ، وقد مضى من الهجرة
الصفحه ٢٨٥ :
قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر ، وفهر (١) المذكور هو قريش فكل من كان من ولده فهو
الصفحه ٣٠٣ : على مكيدة يفعلونها مع رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فنجاه الله من مكرهم ، وأنزل عليه في ذلك
الصفحه ٣١٦ : محمد بن عبد الله سهيل بن
عمرو على وضع الحرب عن الناس عشر سنين ، وإنه من أحب أن يدخل في عقد محمد وعهده
الصفحه ٣٣٤ :
، صلىاللهعليهوسلم ، الناس (١) بعرفة خطبة بيّن فيها الأحكام منها : «أيها الناس إنما
النسيء زيادة في الكفر ، وأن
الصفحه ٣٥١ :
بِالسَّيِّئَةِ
فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها)(١) ، فقد غلظت الدية على من قتل في الحرم أو في الأشهر
الصفحه ٣٥٥ :
عمرو بن العاص (١) ، وروى ثور (٢) عن خالد بن معدان (٣)(٤) أنه قال : عصمة المؤمنين من مسيح الدجال
الصفحه ٣٨٢ :
وأتاه بملح جريش وكوز خزف فيه ماء. فلما نظر عمر إلى ذلك بكى ، ثم التزمه
وقال : أنت أخي ، وما من أحد
الصفحه ٣٩٠ : الحبر لكثرة علومه ، وأهل من
بيت المقدس في الشتاء ، توفي سنة ثمان وستين (٣) ، من الهجرة بالطائف بقرية
الصفحه ٣٩٨ : سنة ٤١ من الهجرة الشريفة (١) ، واستمر في الخلافة نحو عشرين سنة إلى أن توفي بدمشق
في النصف من رجب سنة
الصفحه ٣٩٩ : ، وكان مروان بن الحكم بالمدينة فقصد المسير إلى عبد الله
بن الزبير ومبايعته ، ثم توجه مع من توجه من بني
الصفحه ٤٢٥ :
عنه الإمامان مالك وابن المبارك توفي في سنة ٥٢ من الهجرة (١).
وجبير بن نفير (٢) الحضرمي الحمصي
الصفحه ٤٢٩ :
زكاة ، وفي رواية : لا ينقضي عليه عام إلا وعليه دين من كثرة جوده وبره (١) ، وقدم بيت المقدس. قال
الصفحه ٤٦٢ :
الحرام (١) سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة (٢) قبل اجتماع العساكر عليه ، وحضور من استنفره للجهاد
عليه
الصفحه ٤٧٠ : وكان النزول عليها يوم الخميس ثاني عشر من جمادى الأولى ، ووقع القتال
واشتد ، ثم نقب السور حتى كاد يقع