الصفحه ٤٨٢ : أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ
(٦٥) الْآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ
الصفحه ٤٨٨ :
الخادم هذا وقد أظفر الله بالعدو الذي تشظت قناته شققا ، وطارت من فرقه
فرقا وفل سيفه فصار عصا
الصفحه ٥٠١ : (١) فلم يقبلوها ، فولاها قايماز النجمي على كره منه.
ثم تحول
السلطان إلى أرض بيسان وأذن للأمرا
الصفحه ٥٠٢ : (١) الحصن في يوم الأربعاء ثامن رجب ورتب عليه عدة من
الأمراء لمحاصرته إلى أن تسلمه بعد سنة ، وأطلق صاحبه
الصفحه ٥٠٤ : وينتشرون في الأرض ، فانتدب
جماعة من العربان ، فأغاروا عليهم وحالوا بينهم وبين خيامهم وحشروهم وأبادوهم
الصفحه ٥١٨ :
الملك فيه ألف دينار فما أجيب.
ومما وقع أنه
كان المستأمنون إلينا من الفرنج تسلموا مراكيس يغزون
الصفحه ٥٣٩ :
وخرج كل من بالمدينة (١) ، وفرح الناس به ، وكانت غيبة السلطان عن دمشق أربع
سنين في الجهاد ، فحصل
الصفحه ١٠ :
من القدس والأخ الزميل محمود كعابنة ، حيث قام الأول مشكورا بتصوير ما لديه
من مخطوطات وتزويدي بها
الصفحه ١٦ :
الحكم بالقاهرة ، ثم ولي قضاء المالكية بالقدس الشريف ، وكان من أهل العلم
، وله معرفة بالعربية
الصفحه ١٨ : ، ولي قضاء الرملة ، ثم انتقل إلى القدس ، وعمل بالمدرسة الصلاحية ،
وعرض عليه مجير الدين قطعة من كتاب
الصفحه ٧١ :
يدل على ذلك ، والله أعلم.
ومن العلماء من
قال : بنى مسجد بيت المقدس آدم ، عليهالسلام ، ومنهم من
الصفحه ٨٤ :
ومالحها وحلوها ومرها وطيبها وخبيثها ، وكل ابن آدم مخلوق من تلك القبضة ،
فلما رجع ملك الموت بالقبضة
الصفحه ١٠٠ :
الخلة ، وجعله من أولي العزم من الرسل وجعله أبا الأنبياء وتاج الأصفياء ،
ونصرة أهل الأرض ، وشرف أهل
الصفحه ١٠٥ :
بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَ)(٢) ، والكلمات التي ابتلاه الله بها من أجل شرائع (٣) الإسلام ومن أعز ما امتحن به أهل
الصفحه ١١٦ :
سار من الشام وقدم مكة قال : يا إسماعيل إن الله أمرني أن أبني له هنا بيتا (٢) ، وأشار إلى أكمة مرتفعة