الصفحه ٩٨ : وعافية (٤) وهو جالس على فراش من السندس (٥) وهو مدهون مكحول (٦) ، فلما رأت ذلك منه ازدادت تعظيما له
الصفحه ١٣٠ :
قال ابن عباس (١) : هي الأربع في أول النهار ، وهو أول من أضاف الضيف ،
وثرد الثريد ، وفرق الشعر
الصفحه ١٨٨ :
ذلك يوما (١) فانقلع الحجر من مكانه ، بإذن الله تعالى ، ومر (٢) على وجه الأرض ، فعدا موسى خلفه
الصفحه ٢٣٧ : ، وأركبتهم الخيول بلجم ذهب (٢) مرصعة بالجواهر والغواشي (٣) من الديباج الملون ، وبعثت إليه خمسمائة لبنة من ذهب
الصفحه ٣١١ :
السلام (١) ، بسحب القتلى إلى القليب (٢) وكانوا أربعة وعشرين رجلا من صناديد قريش فقذفوا فيه
وجميع
الصفحه ٤١١ :
وليلة (١) النصف من رجب وشعبان ورمضان وفي ليلتي العيدين وفيه من
القباب خمس عشرة (٢) قبة سوى قبة
الصفحه ٤٩٠ : ببذل قطيعة إلى مدة ، وعقدوا نظرة. (٢) من شدة ، وانتظار النجدة فعرفهم الخادم في لحن القول ،
وأجابهم
الصفحه ٥١٤ :
فاحترقت تلك الدبابة ورموها بالمجانيق (١) حتى انهدمت وخرج المسلمون من الثغر ، وقطعوا رأس الكبش
الصفحه ٢٨ : عبد القادر ، بن محمد بن إبراهيم ، العبيدي ،
الحسيني ، أصله من بعلبك من حارة المقارزة فيها ، كما كان
الصفحه ١٤٨ : ونائب السلطنة ، فعرف هذا المسجد
بالجاولية ، وهو من العجائب قطع في جبل ، ويقال : إنه كان مقبرة يهود على
الصفحه ١٦٩ :
قصة القبطي (١)
وقوله تعالى : (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ
الصفحه ١٧٠ : يَأْتَمِرُونَ
بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ (٢٠) فَخَرَجَ
مِنْها خائِفاً
الصفحه ٢١٠ : أنا الذي لا أطيق
صوت رعدك فكيف أطيق صوت جهنم ، سبحان خالق النور ، إلهي الويل لداود من الذنب
العظيم
الصفحه ٢٤٤ :
وعكسه (نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي) ـ إلى عرشها فتعرفه ـ (أَمْ تَكُونُ مِنَ
الَّذِينَ لا يَهْتَدُونَ
الصفحه ٢٦٥ : خير من يونس بن متى»
(١) ونسبه إلى أبيه ، ولكن نقل الملك المؤيد صاحب حماة في تاريخه (٢) : إن متى أمه