الصفحه ٢٩٩ : ساعة واحدة من ليل
أو نهار فتصدقه فهذا أبعد مما تعجبون منه. ثم أقبل حتى انتهى إلى رسول الله
الصفحه ٣٣٥ : رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قد غلبه الوجع (٢) وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت
الصفحه ٣٣٣ : كان قدوم الوفود (٣) على رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بالمدينة وجاءته وفود العرب قاطبة ، ودخل الناس
الصفحه ٣٠٠ : الأنصار (٣)
ولما أراد الله
إظهار دينه خرج رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، إلى الموسم فعرض نفسه على
الصفحه ٣٠٤ : (٣) المسجد مربدا للتمر لسهل وسهيل ابني عمر ، يتيمين في
حجر أسعد بن زرارة (٤) ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٢٠ : .
وأرسل إلى
المنذر ملك البحرين (٣) فأسلم ، وأسلم جميع العرب بالبحرين.
عمرة القضاء (٤)
ثم خرج رسول
الله
الصفحه ٣٢٣ :
الرجل على أن لعب بك (١).
ثم أمر رسول
الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بالجهاد وأمر أهله أن يجهزوه. ثم
الصفحه ٢٩١ :
ثم إن رسول
الله ، صلىاللهعليهوسلم ، صدع بأمر الله تعالى (١) ، وأمر قومه بالإسلام ، فكان
الصفحه ٣١٠ : ، ونزل في بدر وبنى له عريش وجلس عليه ومعه أبو بكر.
وأقبلت قريش ،
فلما رآهم رسول الله
الصفحه ٣١٣ :
السلام (١) ، لواحد : «قل هو بيننا وبينكم» (٢) ، ثم التمس رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، عمه حمزة
الصفحه ٣١٤ :
سفيان (١) في أهل مكة ، ثم رجع ورجعت قريش معه ، وانصرف رسول الله
، صلىاللهعليهوسلم ، إلى المدينة
الصفحه ٣١٦ : الخبر أن
عثمان لم يقتل.
ثم وقع الصلح
بين رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وبين قريش. فإنهم بعثوا سهيل
الصفحه ٣٢٢ : (١) الذي بينهم وبين رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم.
وخرج عمرو بن
سالم الخزاعي في طائفة من قومه فقدموا على
الصفحه ٣٢٦ : رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، إلى الطواف ، فطاف بالبيت سبعا على راحلته واستلم
الركن بمحجن (١) كان في
الصفحه ٣٤١ :
الكلابية (١). روى أنها مكثت عند رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، ما شاء الله ثم طلقها ، وسبا