الصفحه ٢٨٩ : ، وفاطمة ماتت بعد رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بستة أشهر (٢) ، وقيل : أقل من ذلك ، وروي : أن عائشة
الصفحه ٣١٢ : وكان حبشيا بحربة فقتله ، وقتل مصعب (١) حامل لواء رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وقد ظن قاتله أنه رسول
الصفحه ٣٣٢ :
السرور : «أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك» ، فقال : أمن عندك يا رسول
الله أم من عند الله؟ قال
الصفحه ٣٣٧ : قال إن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، مات علوت رأسه سيفي هذا (١) ، وإنما ارتفع إلى السماء ، فقرأ أبو
الصفحه ٣٤٢ :
الكتاب بقتل الأسود في خلافة أبي بكر ، رضياللهعنه ، فكان كما أخبر به الرسول
الصفحه ٣٤٤ : ، ويقول : بسم الله وعلى ملة رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق ، واجعل
الصفحه ٣٤٦ : .
ويستحب له
زيارة البقيع ، فيبدأ بقبر سيد إبراهيم ابن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فيزوره ، ويزور
الصفحه ٣٥١ : التضعيف (٤).
شد الرحال إليه (٥)
عن أبي سعيد
الخدري (٦) ، رضياللهعنه : أن رسول الله
الصفحه ٣٦٠ :
نبذة مما ذكر من فضائل بيت المقدس (١)
قد تقدم ما
رواه أبو هريرة ، رضياللهعنه ، عن رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : ثابت ، نزل بالشام ناحية فلسطين ، وكان ممن أوتي العلم والحلم (٨) والحكمة ، روي أنه لما دنت وفاة رسول
الصفحه ١١٨ :
الرسول (١) ، صلىاللهعليهوسلم ، فمن قال إن الذبيح إسحاق فقد احتج بقوله ، عز وجل : (فَبَشَّرْناهُ
الصفحه ١٣٣ : الثعلبي عن
أبي إدريس الخولاني (٧) عن أبي ذر الغفاري ، رضياللهعنه ، قال : قلت (٨) : يا رسول الله كم من
الصفحه ١٧٥ :
إلى موسى (٢) عرفه ولكنه قال له : من أنت؟ قال : أنا عبد الله ورسوله
وكليمه ، قال فرعون (٣) : إنك عبدي
الصفحه ٢٣٩ : مثقوبة وخرزة مثقوبة معوجة
الثقب ، فقال له الرسول : صدقت ، فاثقب لنا الدرة وادخل الخيط في الخرزة ، فقال
الصفحه ٣٠٣ : على مكيدة يفعلونها مع رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فنجاه الله من مكرهم ، وأنزل عليه في ذلك