الصفحه ٣٢٦ : (٦) على ظهر الكعبة ، فقال الحارث بن هشام (٧) : ليتني مت قبل هذا. وقال خالد بن أسيد (٨) : لقد أكرم الله أبي
الصفحه ٣٩٢ :
ريحانة ببيت المقدس وكان يعظ في المسجد الأقصى (١).
الشريد بن سويد
(٢) ، قدم بيت المقدس لأنه كان
الصفحه ٤٢٠ :
به نصف سنة وبدمشق نصف سنة.
وأبو العوام
مؤذن بيت المقدس ، روى عن عبد الله بن عمرو بن العاص : أن
الصفحه ٤٣٧ : سنة ٥٠٥ ه (٢) ، رحمه الله (٣).
القاضي محمد بن
حسن بن موسى بن عبد الله اللاشاعوني التركي الحنفي
الصفحه ٣٦٧ : عوف
أعدد ستا بين يدي الساعة. موتي ثم فتح بيت المقدس (١). وروي أنه صلىاللهعليهوسلم ، قال لشداد بن
الصفحه ٤٢٢ : في الدنيا في حداد ، وكأنا قد دعينا ، ثم غشي عليه (١) ، وعابد ببعض قرى بيت المقدس في زمن ثور بن يزيد
الصفحه ٤٢٥ :
عنه الإمامان مالك وابن المبارك توفي في سنة ٥٢ من الهجرة (١).
وجبير بن نفير (٢) الحضرمي الحمصي
الصفحه ٤٢٦ :
ومالك بن دينار
(١)(٢) ، من الأئمة الأعلام ، روى عن أنس ، وأخرج له أصحاب السنن أبو داود
والترمذي
الصفحه ٣٦٨ :
عمرو بن كعب بن سعد بن تميم بن مرة بن كعب (١) بن لؤي بن غالب القرشي التيمي ، يلتقي مع رسول الله
الصفحه ٤٢١ :
وابن ماجه (١) ، وله أخ يقال له : الضحاك بن فيروز (٢) ، ثقة أيضا.
وزياد بن أبي
سودة (٣) مقدسي
الصفحه ٥٦٨ :
ـ
النعيمي : عبد القادر بن
محمد ، (ت ٩٢٧ ه / ١٥٢٠ م) ، الدارس في تاريخ المدارس ، ٢ ج ، مكتبة
الصفحه ٨٢ : الله من الجان نبيا منهم يقال له عامر
بن عمير ابن الجان فقتلوه ، ثم صاعق (٧) بن ناعق بن مارد بن الجان
الصفحه ٣٢٤ : ، ومن دخل دار حكيم بن حزام فهو آمن (١).
وكان فيمن خرج
ولقي رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، ببعض
الصفحه ٣٩١ : آخر خلافة عبد الملك بن مروان ، سنة خمس ـ أو
ست ـ وثمانين (٢) للهجرة (٣) ، رضياللهعنه (٤).
أبو
الصفحه ٣٩٩ : ،
وتوفي رحمه الله ، وكان الناس حين موت يزيد بايعوا عبد الله بن الزبير بمكة ،
وتلقب (٢) خادم بيت الله