الصفحه ٥٣٦ : ، واستحلفوا الملك العادل أخا السلطان ، والملكين الأفضل
والظاهر ابني السلطان ، والملك المنصور صاحب حماة محمد بن
الصفحه ٥٤٤ : (٥) غياث الدين أبو الفتح غازي. وبالكرك والشوبك والبلاد
الشرقية الملك العادل سيف الدين أبو بكر بن أيوب أخو
الصفحه ١٩ : ـ ٨٦.
(٨) محب الدين محمد
بن عبد العزيز بن تقي الدين محمد بن فهد المعروف بابن فهد ، المتوفى سنة (٩٥٤
الصفحه ٢٥ : كان يدرس بها شيوخ قديرون أمثال : الشيخ أحمد بن هلال أبو محمود صاحب كتاب
مثير الغرام بفضائل القدس
الصفحه ١٤٢ : والسلام أ
د ه : عليهالسلام
ب ج.
(٦) عبد الله بن عمر
بن الخطاب العدوي ، أبو عبد الرحمن المكي ، هاجر مع
الصفحه ١٤٩ : ) أفضل الصلاة والتسليم (١٢).
ذكر إسحاق عليهالسلام
هو إسحاق بن
إبراهيم (١٣) خليل الرحمن النبي بن
الصفحه ١٥٢ : بالأسباط
لأنه ولد لكل منهم جماعة ، وعاش لاوي بن يعقوب مائة وسبعا وثلاثين سنة ، وولد له
فاهت وعاش مائة وسبعا
الصفحه ١٥٣ : ينافي الآخر سوى
اختلاف في بعض اللفظ.
ذكر يوسف عليهالسلام (٤)
هو يوسف الصديق
بن يعقوب بن إسحاق بن
الصفحه ١٥٦ : خلف الحير السليماني حذاء قبر يعقوب
وجوار جديه إبراهيم وإسحاق ، عليهمالسلام (١٠).
وعن إبراهيم بن
الصفحه ١٩٣ : أهلها كيف يطمئن إليها ، ولما
فارق موسى الخضر ، عليهماالسلام ، وودعه سار عنه حتى عاد إلى بني إسرائيل
الصفحه ١٩٥ : ، عليهالسلام ، على بني إسرائيل فقال لهم : إن ذلك من أجل تشديدكم في
الأمر ، فضمن موسى ثمن (١٣) البقرة على بني
الصفحه ٢١٩ :
الكتاب ذكر أول من عمر المدينة (١٤) واختطها وأنه سام بن
__________________
(١) ينظر : الطبري ،
تاريخ
الصفحه ٢٥٥ : بعلماء بني إسرائيل وكانت / / مدة ملكه خمسا وعشرين [٣٥ /
أ] سنة ومات.
ثم ملك بعده
ابنه يهورام ، بفتح
الصفحه ٢٦٢ : ملوك بني إسرائيل
، أن أرميا النبي ، عليهالسلام ، كان فيه أيامه وكان يأمر بني إسرائيل بالتوبة ويهددهم
الصفحه ٢٦٨ :
وأرسل الله
تعالى جبريل ، عليهالسلام ، فبشر زكريا بيحيى مصدقا بكلمة من الله يعني عيسى بن
مريم ، ثم