الصفحه ٧٧ : ء وسكانها ملائكة على صفة الولدان.
والسابعة (١١) من نور يتلألأ وسكانها ملائكة على صور بني آدم.
وهؤلا
الصفحه ٨٧ : من بنى مسجد بيت المقدس ، وقد اختلف
في دفنه فقيل : إن قبره في مغارة بين بيت المقدس ومسجد إبراهيم
الصفحه ١٥٤ : الذي على خزائن مصر واسمه العزيز.
وكان فرعون مصر
حين ذلك الريان بن الوليد رجلا من العماليق ، والعماليق
الصفحه ١٦٠ : مشرف على بحيرة زغر وموضع قريات (٩) لوط ، ثم مسجد بناه أبو بكر محمد بن إسماعيل الصياحي (١٠) فيه مرقد
الصفحه ٢٠٢ : الشام وفرق عماله واستمر يدبر بني إسرائيل ثمانية
وعشرين سنة.
ثم توفي يوشع
ودفن في كفل حارس (٣)(٤) ، وهي
الصفحه ٢٠٥ : والعجين يعمل منه ما شاء (٤) من غير نار ولا ضرب مطرقة ، وكان سبب ذلك : أن داود لما
ملك بني إسرائيل كان من
الصفحه ٢٠٧ : فأعجبه (١) حسنها ، فمد يده ليأخذها ويريها بني إسرائيل ، فينظرون (٢) إلى قدرة الله تعالى ، فلما قصد أخذها
الصفحه ٢١٦ : لجماعة من بني إسرائيل ولكل واحد منهم فيه حق ، فطلبه
داود منهم ، وأنعم به (٥) البعض باللفظ والبعض بالسكوت
الصفحه ٢٤٦ : ، وإنما بنى لبلقيس ، وإنه
أول حمام بني على (٧) وجه الأرض ، والله أعلم.
فلما تزوجها (٨) سليمان ، أحبها
الصفحه ٢٥٨ : بني إسرائيل لما حصل منهم من التغيير (٢) والتبديل وفعل القبيح فلم يحاربه يهوياقيم ودخل تحت
طاعته فأبقاه
الصفحه ٢٦٠ : ، وأصعد إليها من بني
إسرائيل أربعين ألفا ، وقربوا القرابين على رسومهم الأولى ، ورجعت إليهم دولتهم ،
وعظم
الصفحه ٢٦١ :
ولبث مع بني
إسرائيل في القدس يدبر أمرهم حتى توفي بعد مضي أربعين سنة لعمارة بيت المقدس.
فتكون وفاته
الصفحه ٢٦٥ : خير من يونس بن متى»
(١) ونسبه إلى أبيه ، ولكن نقل الملك المؤيد صاحب حماة في تاريخه (٢) : إن متى أمه
الصفحه ٢٦٩ : ].
(٧) عياض : عياض بن
موسى بن عياض بن عمر بن اليحصبي السبتي ، أبو الفضل عالم المغرب وإمام أهل الحديث
في وقته
الصفحه ٢٨٠ : (٥) المظفر إلى القدس وابنها قسطنس ، كان ملكا في رومية (٦) ، ثم انتقل منها إلى قسطنطينية وبنى سورها وتنصر