الصفحه ١٥٨ : الله ابن نبي الله بن خليل الله» (٤).
فهؤلاء
الأنبياء / / الأربعة وهم : إبراهيم الخليل ، وولده إسحاق
الصفحه ١٦١ : رجل من أمة
الروم ، لأنه من ولد العيص وهو أيوب بن موص بن رازح (١) بن العيص بن إسحاق / / بن إبراهيم
الصفحه ١٨٨ : عريانا وهو يقول : أيها
الحجر قف (٣) حتى وقف على جماعة من بني إسرائيل ، فنظروا إلى موسى
ولا عيب فيه
الصفحه ١٩٤ :
عشرة دنانير ولا تستأذن أمك ، فلم يفعل وعاد لأمه (١) وأخبرها ، فقالت له : يا بني غدا (٢) بعها بعشرة
الصفحه ٢٠٣ :
سنين (١) أحكام بني إسرائيل وقضاتهم ، فيكون انقضاء سنين حكامهم
في سنة ٤٩٣ لوفاة موسى ، عليهالسلام
الصفحه ٢٢٩ : عباده بمسجد على ظهر الطريق أخذه عمر بن الخطاب ، رضياللهعنه ، من كنيسة هناك تعرف بمقامة وفيه أسطوانتان
الصفحه ٢٦٤ : . فأرسل
رسولا وهدايا إلى بني إسرائيل المقيمين بالقدس الشريف وطلب منهم أن يرسلوا إليه
عدة (٣) من علماء بني
الصفحه ٢٨٤ : بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن
__________________
(١) ينظر : ابن هشام
١ / ٤٣
الصفحه ٣١٠ : ، ونزل في بدر وبنى له عريش وجلس عليه ومعه أبو بكر.
وأقبلت قريش ،
فلما رآهم رسول الله
الصفحه ٣٢٢ : (١) الذي بينهم وبين رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم.
وخرج عمرو بن
سالم الخزاعي في طائفة من قومه فقدموا على
الصفحه ٣٢٧ : من هذا البيت بالمعروف» (٢).
وذكر أن فضالة (٣) بن عمير أراد قتل النبي ، عليهالسلام (٤) ، وهو يطوف
الصفحه ٣٣٩ : حفصة بنت عمر بن الخطاب ، رضياللهعنهما ، ثم زينب بنت خزيمة (٨) ، وكانت تدعى أم المساكين لرأفتها بهم
الصفحه ٣٥٩ : (٣).
ورواه عبيد
الله بن محمد القرماني عن ضمرة / / عن رستم بنحوه وفيه : أن الذي خرج إليه رجل من
حرس (٤) الصخرة
الصفحه ٣٦٤ : )(٨) والمراد من الأدعية : ما وردت به السنة الشريفة
النبوية.
فمن ذلك ما
رواه أنس بن مالك ، رضياللهعنه ، عن
الصفحه ٣٦٦ : يد أمير المؤمنين وسيدنا عمر بن الخطاب ، رضياللهعنه ، وعمارة المسجد الأقصى الشريف على يده.
روى عن