الصفحه ٢١٠ : القانطين [٢٦ / ب] / / ولا تخزني يوم الدين ، سبحان
خالق النور.
قال مجاهد :
مكث داود أربعين يوما لا يرفع
الصفحه ٢٣٣ : شراحيل من نسل يعرب بن قحطان ، وكان أبوها ملكا عظيم الشأن وقد
ولد له أربعون ملكا ، وهي آخرهم ، وكان يملك
الصفحه ٢٣٨ : (٨) ، ثم قعد سليمان في مجلسه على سريره ، ووضع له أربعة
آلاف كرسي عن يمينه ومثلها عن يساره ، وأمر الشياطين
الصفحه ٢٤٩ :
فقال له : إن
غير الله ليعبد (١) في دارك منذ أربعين صباحا في هوى امرأة ، فقال : في
داري؟ فقال : نعم
الصفحه ٢٥١ : جَسَداً
ثُمَّ أَنابَ) (٣٤) (٧) أي رجع إلى ملكه بعد أربعين يوما فلما رجع (قالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي
الصفحه ٢٧٣ : بينهم.
وكانت تنزل غبا
(١٠) يوما وتغيب ، يوما كناقة ثمود ترعى يوما وترد يوما ، فلبثت كذلك أربعين
صباحا
الصفحه ٢٨٥ : بعضهم بينهما نحو أربعين رجلا وعدّ (٨) بعضهم سبعة والمختار أن : عدنان بن أدد بن اليسع بن
الهميسع (٩) بن
الصفحه ٣٤٥ : نحو أربعة أذرع من السارية التي في زاوية المقصورة ، ويجعل القنديل على رأسه
ولا يمس الجدار بيده ولا بشي
الصفحه ٣٨٠ :
على مسجد داود. قال : نعم ، وخرج عمر مقلدا بسيفه في أربعة آلاف من الصحابة
الذين قدموا معه متقلدين
الصفحه ٤٨٠ : هو البيت الذي عظمته الملل وأثنت عليه الرسل ،
وتليت فيه الكتب الأربعة المنزلة من الله عز وجل؟ أليس هو
الصفحه ٥٠٥ : مائة ألف. فكان الواحد من المسلمين يقتل من الكفار ثلاثين
وأربعين.
وأرسل السلطان (٢) البشائر إلى دمشق
الصفحه ٥١٩ : أول حادثة حصل بها الوهن للمسلمين.
حريق الدبابة (٦)(٧)
كان الفرنج قد
اتخذوا دبابة عظيمة ولها أربع
الصفحه ٥٢٢ :
وأصبح يوم
السبت والفرنج قد ركبوا وخرج منهم أربعون فارسا واستدعوا ببعض المماليك الناصرية ،
فلما وصل
الصفحه ٥٤٨ :
القرافة الصغرى ، رحمه الله ، وله نحو سبعين سنة. وأرخ السبكي مولده في
منتصف / / جمادى الآخرة سنة
الصفحه ٩٢ :
أولاده سام ولد قبل الطوفان بمائة سنة وعاش ستمائة سنة ووفاته بعد الطوفان
بخمسمائة سنة وهو أبو العرب