الصفحه ٢٠٩ : بذلك فخر ساجدا أربعين يوما لا يرفع رأسه إلا لحاجة (٦) أو لوقت صلاة مكتوبة ، ثم يعود ساجدا إلى تمام
الصفحه ٢٥٠ : (٥) وشوى الأخرى ، فأكلها ، فمكث كذلك أربعين صباحا عدة ما
كان عبد الوثن في داره.
فأنكر آصف
وعظماء (٦) بني
الصفحه ٤٠٨ : ثلاثمائة ذراع وأربعة أذرع ، وذلك من وسط
جداره القديم عند العقود إلى وسط جداره اليماني الذي فيما بين باب
الصفحه ٤١١ :
أبدا ما تناسلوا ، وفيه من الصهاريج أربعة وعشرون صهريجا كبارا ، وفيه من المنابر
أربعة : ثلاثة منها صف
الصفحه ٤٤٨ :
وأخذ الفرنج من
عند الصخرة اثنين وأربعين قنديلا من الفضة زنة كل منها ثلاثة آلاف وستمائة
الصفحه ٢١ : مذهب فجعلهم السلطان أربعة وخمسين» (٩).
أما المدرسة
السكرية في دمشق فقد عين لها ثلاثون محدثا وثلاثون
الصفحه ٧٥ : وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ) (١٠) (٤) وهي سبع
الصفحه ٧٧ : .
وإسرافيل (١٤) ملك عظيم الشأن له أربعة أجنحة ، جناح يسدّ به المشرق ،
__________________
(١) الأنبيا
الصفحه ٨٩ :
تجري بهم في موج كالجبال ، وعلا الماء على رؤوس الجبال أربعين ذراعا فهلك (١٠) من على وجه الأرض ، حيوان
الصفحه ١٠٨ : السماء فقيل : خمسة آلاف ذراع
، وقيل : فرسخا (٦).
ثم عمد إلى
أربعة أفراخ من النسور وأطعمها (٧) اللحم
الصفحه ١١٩ : ذلك الذبح (٩) كبشا ، رعى في الجنة أربعين خريفا.
قال القرطبي :
سأل (١٠) عمر بن عبد العزيز
الصفحه ١٥٨ : الله ابن نبي الله بن خليل الله» (٤).
فهؤلاء
الأنبياء / / الأربعة وهم : إبراهيم الخليل ، وولده إسحاق
الصفحه ١٨٠ : القبطي (٨) يكون دما ، فدام ذلك ثمانية أيام حتى أجهدهم (٩) العطش ، وكان بين كل آية أربعون يوما فهذه التسع
الصفحه ١٩١ : : (اهْبِطُوا مِصْراً
فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ)(١٠) ، وهم يزيدون على أربعين ألفا.
قصة قارون (١١)
وكان
الصفحه ١٩٢ :
على أربعين بغلا ، وبنى دارا وصفحها بالذهب ، وجعل أبوابها ذهبا (١) ، فتكبر بسبب كثرة ماله على موسى