الصفحه ٣٣١ : عنه ، فاجتنبهم
الناس ، فلبثوا على ذلك خمسين ليلة. ولما مضت أربعون ليلة من الخمسين أمرهم النبي
الصفحه ٣٤٨ : أبي هريرة
، رضياللهعنه ، قال : قال رسول الله (٢) ، صلىاللهعليهوسلم : «أربع من مدائن الجنة : مكة
الصفحه ٣٦٠ : ، صلىاللهعليهوسلم ، قال : «أربع من مدائن الجنة مكة والمدينة ودمشق وبيت
المقدس» (٢).
وروى المشرف
بسنده عن عمران بن
الصفحه ٤١٩ : في اليوم أربعين ألف تسبيحة ، أتى
بيت المقدس ونزل منه (٩) على ستة أميال ولم يصل فيه غير خمس صلوات (١٠
الصفحه ٥٢٩ : أسيرا إلى القدس وكانت بشرى عظيمة. ثم
وقعت وقعة أخرى قتل من الكفار ستة وأسر أربعة.
وصلى السلطان
عيد
الصفحه ٣٢٩ : الإبل أربعة وعشرين ألف بعير
، والغنم أكثر من أربعين ألف شاة ، ومن الفضة (٤) أربعة آلاف أوقية ، وأعطى
الصفحه ٣٥٢ : رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «الأنهار الأربعة (٧) : سيحان وجيحان والنيل والفرات ، فأما سيحان فنهر
الصفحه ١٩٤ : الذين وجدوا القتيل على بابه ، فحلف الرجل (٩) بين يدي موسى (١٠) أربعين يمينا أنه ما قتل وشهد من بني
الصفحه ٧٤ : العرش وهم اليوم أربعة (٢) ، فإذا كان يوم القيامة أمدهم الله بأربعة أخر (٣) ، فذلك قوله تعالى
الصفحه ١٦٦ :
قصة التابوت (١)
فلما كان بعد
أربعين يوما صنعت له تابوتا ، وكان عمران توفي قبل أن يتم لموسى
الصفحه ٣١٩ : رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وأهدى إليه أربع جوار (٧) إحداهن مارية أم ولده إبراهيم ، وأهدى إليه
الصفحه ١٣٤ : (٢) ومنها : (وعلى العاقل ما لم يكن مغلوبا على عقله ، أن
يكون له أربع ساعات (٣) : ساعة يناجي فيها ربه ، وساعة
الصفحه ١٤٤ : الذي به شباك يتوصل منه إلى ضريح سيدنا يوسف ، عليهالسلام ، أحد وأربعون ذراعا ، ويزيد على ذلك يسيرا نحو
الصفحه ١٥٩ : (٢) من المسلمين؟ فقال جبريل : إن كان فيهم خمسون من
المسلمين لا يعذبهم الله فقال إبراهيم؟ وأربعون؟ قال
الصفحه ١٧٠ : (٦) امرأتين تذودان ، أي تمنعان ، أغنامهما عن الماء من بين
الرعاة وهم ما بين العشرة إلى الأربعين ، فقال موسى