الصفحه ٢٧٦ : الحواريون حيث أمرهم.
وكان رفع
المسيح لمضي ثلاثمائة وست وثلاثين سنة من غلبة الإسكندر على دارا (١١)(١٢) ، ثم
الصفحه ٢٨٦ : وبين مولد رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، خمس وخمسون ليلة وهي سنة ستة آلاف ومائة وثلاث وستين
سنة من
الصفحه ٣٢٣ : اثنين وأربعين من مكة ، ينظر : البغدادي ، مراصد ٣ / ١١٥١ ؛ الحميري
٤٩٠.
(٨) الجحفة : هي
ميقات أهل الشام
الصفحه ٤٢٧ : ، توفي سنة ثلاث وأربعين ومائة (٥).
ومقاتل بن
سليمان المفسر ، قدم بيت المقدس ، فصلى فيه ، وجلس عند باب
الصفحه ٤٧٢ : ، فكان حصارها أربعة عشر يوما ، وكان بين فتح عسقلان
وأخذ الفرنج لها من المسلمين خمس وثلاثون سنة ، فإنهم
الصفحه ٥١٧ : الجوهر ، قيل : إنها من ثياب ملك
الألمان ، وأسر فيه رجل كبير ، قيل : إنه ابن أخيه ، واستشهد في هذه السنة
الصفحه ٢٢ :
إمام ، وقارىء حديث ونواب (١).
ويؤكد على هذا
الاهتمام العليمي نفسه فقد أشار في أحداث سنة (٨٧٧ ه
الصفحه ٦٦ : الخير من أنواع البر والعمارة ، ثم أذكر
ما تيسر من أعيان علماء البلدتين من المذاهب الأربعة ومن ولي فيهما
الصفحه ١٢٩ :
وعن عكرمة أنه
اختتن إبراهيم (١) وهو ابن ثمانين سنة ، فأوحى الله إليه إنك قد أكملت
أيمانك إلا بضعة
الصفحه ١٣٣ : كتاب أنزل الله عز وجل؟ قال (٩) : مائة كتاب وأربعة كتب ، أنزل الله على آدم عشر صحائف
، وعلى شيث خمسين
الصفحه ١٥٤ : أخوته بثمن بخس ، قيل : عشرون
درهما ، وقيل : أربعون درهما ، ثم ذهبوا به إلى مصر ، فباعوه (٢) لأستاذهم
الصفحه ١٦٠ : اليقين ، وكان بناء
ذلك المسجد في شهر شعبان سنة اثنتين (١٣) وخمسين وثلاثمائة (١٤) ، وبظاهر المسجد مغارة به
الصفحه ٢٤٨ : ويسجدون له كما كانت تصنع به في
ملكه ، وتروح في كل عشية (٣) بمثل ذلك وسليمان لا يعلم بشيء من ذلك أربعين
الصفحه ٢٦٠ : ، وأصعد إليها من بني
إسرائيل أربعين ألفا ، وقربوا القرابين على رسومهم الأولى ، ورجعت إليهم دولتهم ،
وعظم
الصفحه ٣٢٠ : ، صلىاللهعليهوسلم ، في ذي القعدة سنة سبع معتمرا عمرة القضاء وساق معه (٥) سبعين بدنة فأبى أهل مكة أن يدعوه يدخل مكة