الصفحه ٢٥٦ :
مثناة من تحتها ثم ألف وهاء ثم واو ، وملك اثنتين وخمسين سنة ولحقه البرص ،
وتنغصت عليه أيامه ، وضعف
الصفحه ١٥٥ : وعشرين سنة ، وبينه وبين
موسى (٤) أربعمائة سنة ، ونزل جبريل ، عليهالسلام ، أربع مرات ، وتوفي بمصر ، ودفن
الصفحه ٥٣٨ : فرسانه أربعة
عشر باروشا (٦). فخلع عليه وعليهم وأجزل لهم العطاء ، وودعه يوم الأحد
وفارقه وهو مسرور محبور
الصفحه ١٤٦ :
في سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
والقبور الشريفة
بداخل السور من تحت البناء المذكور قبر سيدنا
الصفحه ٤٣١ : ، توفي سنة خمس وأربعين ومائتين (٧).
والسري
بن المغلس السقطي (٨) ، قدم بيت المقدس ، وروى عنه جماعة. قال
الصفحه ٤٣٣ : ، وكانت هذه الرؤيا في رجب سنة
إحدى وأربعين وثلاثمائة (٩).
والشيخ سلامة
بن إسماعيل بن جماعة المقدسي
الصفحه ٥٣٠ : يتعذر بناؤه في سنين.
وأرسل السلطان
لصاحب الموصل يشكره على تجهيز الرجال لحفر الخندق بمكاتبة أنشأها
الصفحه ٢٦٦ : ، فمنهم من قال : أربعين يوما ، وقيل :
ثلاثة أيام ، فلما انقضت المدة التي قدرها الله تعالى (٦) له أمر الحوت
الصفحه ٢٨٧ :
الرسل ، عليهمالسلام ، آدم ، وآخرهم محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، ومن الأنبياء أربعة سريانيون وهم
الصفحه ٣١١ :
السلام (١) ، بسحب القتلى إلى القليب (٢) وكانوا أربعة وعشرين رجلا من صناديد قريش فقذفوا فيه
وجميع
الصفحه ١٣٥ : وتسعين ، وقيل : مائتي سنة ، ونزل
عليه جبريل ، عليهالسلام ، اثنتين وأربعين مرة.
قال أهل السير
: لما
الصفحه ٢٨٠ : ء الكواكب السبعة ، ولمضي عشرين
سنة من ملك قسطنطين المذكور اجتمع ألفان وثمانمائة وأربعون أسقفا ، ثم اختار
الصفحه ٤٢٤ :
وأزمته في أربعة أحاديث قول النبي ، صلىاللهعليهوسلم : «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا
الصفحه ٤٥١ :
فلما دخلت سنة
٥٦٤ ه (١) تمكن الفرنج من البلاد المصرية وتحكموا على المسلمين
بها وملكوا بلبيس
الصفحه ١٣٠ :
قال ابن عباس (١) : هي الأربع في أول النهار ، وهو أول من أضاف الضيف ،
وثرد الثريد ، وفرق الشعر