الصفحه ١٤٣ : المقري
الجعبري الخليلي الشافعي ، وكان يقال له شيخ الخليل ، ولد بجعبر في شدود سنة
أربعين وستمائة ، ثم قدم
الصفحه ٢٣٤ :
__________________
(١) هى بوران بنت
كسرى أبرويز ، تولت المملكة فأحسنت السيرة ، وملكت سنة وأربعة أشهر ، ينظر : ابن
الأثير
الصفحه ٤١٠ :
القاسم الخرقي في التاريخ ، المتقدم ذكره ، فإن أبا القاسم ، رحمه الله ، توفي
بدمشق المحروسة في سنة ٣٣٤ ه
الصفحه ٤٤٧ : ،
لعنهم الله ، وحصروا (٩) القدس نيفا وأربعين يوما ، وملكوه في ضحى نهار الجمعة
لسبع بقين من شعبان سنة ٤٩٢
الصفحه ٢١٢ :
، وكان أصاب (٤) الخطيئة وهو ابن سبعين سنة ، فقسم الدهر بعد تلك
الخطيئة على أربعة أقسام (٥) : يوما للقضا
الصفحه ٤١٥ : . وذلك مخالف
لما ذكرناه فالذي فيها أن طوله سبعمائة ذراع وأربعة (١) وثمانون ذراعا وعرضه أربعمائة وخمسة
الصفحه ١٤٨ : طوله
قبلة (٤) بشام ثلاثة وأربعون ذراعا ، وعرضه شرقا بغرب خمسة وعشرون ذراعا بذراع
العمل ، وكان الابتدا
الصفحه ٣٠٦ : (٣).
ثم في عصرنا
جرت حادثة وهي في ليلة الثالث عشر من شهر رمضان سنة ست وثمانين وثمانمائة (٤) ، وقعت صاعقة
الصفحه ٣٨٨ :
النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، بعبد الله ، شهد فتح بيت المقدس ، توفي سنة ثلاث
وأربعين من الهجرة
الصفحه ٩٤ : وجمع السحرة والكهنة وسألهم عن ذلك فقالوا
له : هو مولود يولد في ناحيتك هذه السنة ، ويكون هلاكك وذهاب
الصفحه ٣٥٤ : فيه أثرا حسنا ،
أو عمر فيه شيئا ، زاد الله في عمره خمس عشرة سنة ، وزاد له من المال والولد ، وإن
كان
الصفحه ٣٨٩ :
وخمسين (١) من الهجرة (٢) وله خمس وسبعون سنة. وقيل : مات سنة إحدى وأربعين (٣) ، وقبره ظاهر ببيت
الصفحه ٣٩٨ :
وكان آخر ولاية
الحسن تمام ثلاثين سنة ، وسلم الأمر لمعاوية ، فاستقر في الخلافة في شهر ربيع
الأول
الصفحه ١٩ : رحلة إلى القاهرة في رمضان سنة (٨٧٥ ه
/ ١٤٧٠ م) ، ويبدو أن هذه الرحلة لم تأخذ الصفة العلمية ، لأن شيخه
الصفحه ١٢٤ : مسجد إبراهيم ، عليهالسلام ، وكان قاضيا بالرملة في أيام الراضي بالله (٤) في سنة اثنتين (٥) وعشرين