الصفحه ٢٤٢ : ، عليهالسلام ، وقال الأكثر (١١) : هو آصف بن برخيا ، وكان صديقا يعلم اسم الله الأعظم
الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا
الصفحه ١٩١ :
وسار موسى إلى
باب حطة (١) وعليه مكتوب اسم الله الأعظم ، وأقبل المؤمنون فسجدوا
عند الباب ، ودخل
الصفحه ٣٦٥ :
رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «لقد دعا الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب
وإذا سئل به أعطى
الصفحه ٨٨ : تحيطوا
بالله خبرة فإنه أعظم وأعلم أن تدركه فطن المخلوقين إلا من أثره.
ثم ولد لخنوخ (٤) متوشلح ـ بتا
الصفحه ٧٩ : سيد الأيام
وهو عند الله (٦) أعظم من يوم الفطر ويوم الأضحية وفيه ست فضائل :
فيه خلق الله
آدم
الصفحه ٢٤٧ : وما أصابه فيحزنني ذلك.
قال سليمان :
فقد (٨) أبدلك الله ملكا هو أعظم من ملكه ، وسلطانا هو أعظم من
الصفحه ١٧١ : وقصته ،
فأخبره الخبر (٩) ، فقال : لا تخف نجوت من القوم الظالمين ، ودعا له
بطعام ، فأكل على اسم الله
الصفحه ٢٩٢ : ، وكانت قريش تستفتح بها كتابها ، وأكلت الأرضة ما فيها من ظلم وقطع
رحم ، وتركت ما فيها من اسم الله تعالى
الصفحه ٣٧٤ : مكيدة العدو ، وقد (٤) أحسن علي بن أبي طالب النظر لأهل السلام ، سيروا على
اسم الله تعالى ، فإني سائر
الصفحه ٣٥١ : بيوت الله ، وقد قال تعالى : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ
الصفحه ٢٨٩ : ، رضياللهعنها ، أسقطت سقطا اسمه عبد الله.
وفي سنة خمس
وثلاثين من مولده هدمت قريش الكعبة (٣) ، وكان سبب هدمها
الصفحه ٣٦٧ : ، رضياللهعنه ، بعده في الخلافة واسمه عبد الله ، ولقبه عتيق الله بن
أبي قحافة عثمان بن عامر بن
الصفحه ١٢٣ : ، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، وكتب العيص بخطه ،
واسم زوجة يعقوب إليا ، والمشهور ليقا ، والله أعلم
الصفحه ٢٨٨ : (٤) ، وقال لأبي طالب : إن لابن أخيك شأنا عظيما.
وشب رسول الله
، صلىاللهعليهوسلم ، حتى بلغ ، وكان أعظم
الصفحه ٣٠٢ :
أ ج د ه : ـ ب.
(١٠) طيبة : هي اسم
لمدينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، يقال لها طيبة وطابة من الطيب وهي الرائحة