الصفحه ٢٥٧ : كان ملكا مستقلا بنفسه أم كان نائبا للفرس ، والأصح عند الأكثر (٦) : أنه كان نائبا للملك اسمه لهراسف
الصفحه ٣٧١ :
الرحمن الرحيم ، لعبد الله عمر أمير المؤمنين من أبي عبيدة بن الجراح :
سلام عليك فإني أحمد إليك الله
الصفحه ١٣٣ : ، قالا : يحق لك أن يتخذك الله خليلا ، ثم حكيا له ما كان من
الملائكة. فتبسم وقال : حسبي الله ونعم الوكيل
الصفحه ٧٣ :
ذكر أول ما خلق الله سبحانه وتعالى
قال ابن عباس ،
رضياللهعنهما : أول ما خلق الله تعالى اللوح
الصفحه ١٠٥ :
صلوات الله وسلامه عليه (١) : لا حاجة لي إليكم ، حسبي الله ونعم الوكيل.
ولما ألقي في
النار كان
الصفحه ٤٨١ : السماوات ، وتصلى عليكم الصلوات المباركات ، فاحفظوا رحمكم الله
هذه الموهبة فيكم ، واحرسوا هذه النعمة عندكم
الصفحه ١٤١ : / / حجرته مطرقا رأسه ، ثم يستغفر الله
، ويصلي على محمد (٢) ، صلىاللهعليهوسلم ، ثم يقول : السلام عليك أيها
الصفحه ٢٩٩ :
قد جاء هذه الليلة ببيت المقدس وصلى فيه ورجع إلى مكة ، فقال أبو بكر ، رضياللهعنه : والله لئن كان
الصفحه ٨٢ :
البيضاء فأشرفت الجان على الأرض فقالت (١) : ربنا أهبطنا إلى الأرض ، فأذن الله لهم بذلك على أن
الصفحه ٢٤٨ :
حياته ، ثم كانت (١) إذا خرج سليمان ، عليهالسلام ، من دارها تغدوا عليه (٢) في ولائدها حتى تسجد له
الصفحه ١٠٧ : وآنسه
وقال له : ربك يقرئك السلام ويقول لك : أما علمت أن النار (٢) لا تضر أحبابي؟ فقال
الصفحه ١٨١ : .
فأجرى (٣) الله لهم النيل ، فلما رآه القوم سجدوا له وازدادوا
كفرا وقالوا : قد أتانا بالماء والنيل في
الصفحه ١٩٣ :
وكان (١) مسكنه في جزيرة من جزائر البحر ، فانطلق إليه موسى
واجتمع به ، وكان من شأنهما ما نص الله
الصفحه ٣٧٦ :
وحكي أنهم
تلقوا عمر ببرذون وثياب بيض وكلموه أن يركب البرذون ليراه العدو فهو أهيب له عندهم
وأن يلبس
الصفحه ٣٩٩ :
بالراجع إلى الله ، وكان صالحا فلم يعتن (١) بالخلافة ولا باشرها ، وأقام ثلاثة أشهر وقيل دون ذلك