الصفحه ٤١٩ :
وأبو (١) سلام الحبشي (٢) واسمه محضور ، يقال : الباهلي الدمشقي ، كان يقدم بيت
المقدس ويقرأ (٣) على
الصفحه ٥٢٥ : وانصرفوا نحو الساحل ونزلوا على نهر يقال له نهر القصب (٢) بعد مشقة / / حصلت لهم من المسلمين ، ونزل العسكر
الصفحه ١١ :
مجير الدين العليمي (١)(٢)
أولا ـ حياته :
[١ : ١] اسمه ونسبه
ولقبه وكنيته :
هو عبد الرحمن
بن
الصفحه ٢٥٢ : ، صلىاللهعليهوسلم ، قال : «إن غفريتا من الجن تفلت البارحة عليّ (٣) ليقطع صلاتي ، فأمكنني الله منه فأخذته ، فأردت أن
الصفحه ٣٩١ : ) أمر عمر مكانه أخاه معاوية بن أبي سفيان.
أبو ريحانة (١٤) ، واسمه شمعون ـ بشين معجمة ، وقيل : بالمهملة
الصفحه ٤٤١ : المعجم الكبير ، والآمالي (٩) وغير ذلك. قدم بيت المقدس زائرا له وهو في أيدي الكفار.
توفي في غرة ربيع الأول
الصفحه ٤٤٨ : أمير الجيوش بظاهر عسقلان أقبح هزيمة (٣). وكان عند الفرنج شاعر منتجع إليهم فقال يخاطب ملك
الفرنج واسمه
الصفحه ٤٨ : التابع
للجامعة الأردنية.
وعنوان الكتاب
واسم مؤلفه ظاهران على غلاف هذه النسخة بشكل واضح ، وتاريخ هذه
الصفحه ٢٥٥ : الفترة المذكورة
امرأة ساحرة أصلها من جواري سليمان ، عليهالسلام ، واسمها عثلياهو (٤) ، بفتح العين المهملة
الصفحه ٢١٩ : شموئيل
(٩) ، عليهالسلام ، واسمها عند اليهود رامة (١٠) ومسافتها عن بيت (١١) المقدس تقرب من ربع بريد (١٢
الصفحه ٤٩٤ : ، وتخضعت له وتذللت ، وسألت
__________________
(١) وإلى عكا أ ج د ه
: وبعضها إلى عكا ب.
(٢) وأخذ
الصفحه ٥١٧ : ، فنصر الله المسلمين
، وهلك من الفرنج خلق كثير (٧) ، وقتل منهم مقدم كبير ، ولم يفقد من المسلمين إلا خادم
الصفحه ٥٥١ :
بيع القنطار من الزيت (١) بعشرة دراهم والرطل النحاس بنصف درهم ، وضج الناس
وابتهلوا إلى الله تعالى
الصفحه ٥٥ : ) صفحة ، وتحتوي الصفحة على (٢٥) سطرا ،
ومتوسط الكلمات في كل سطر (١٧) كلمة.
لم يذكر اسم
الناسخ على هذا
الصفحه ١٥٤ : الذي على خزائن مصر واسمه العزيز.
وكان فرعون مصر
حين ذلك الريان بن الوليد رجلا من العماليق ، والعماليق