الصفحه ٢٧١ :
(قالَ إِنِّي عَبْدُ
اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠) وَجَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ
الصفحه ٢٨٤ : أقبل فيله من مكة
ينام ويرمي نفسه إلى الأرض ولم يسير ، فإذا قبلوه (٤) غير مكة قام يهرول ، وكان اسم الفيل
الصفحه ٣٦٩ : الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وكانت خلافته سنتين وثلاثة أشهر وعشر ليال (٢) //.
وبويع عمر ، رضياللهعنه
الصفحه ٢٢٩ : الله تعالى إليه (٢) هكذا أفعل بأوليائي إذا عصوني فكيف بأعدائي (٣)؟؟!!.
قصة طلسم الحيات (٤)
قال
الصفحه ٢٧٠ :
وهلك زوجها عمران وهي حامل (١) ، فولدت بنتا وسمتها مريم ، ومعناه (٢) العابدة ، قال الله تعالى مخبرا
الصفحه ٣٠١ : الحجة ،
فأقام رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بقية ذي الحجة والمحرم وصفر ، والله أعلم.
ذكر الهجرة
الصفحه ٣٦٤ : النية ويعقد التوبة بالإخلاص مع الله تعالى. وإن أحب أن ينزل تحت
الصخرة (٤) في المغارة فليفعل. فإذا نزل
الصفحه ١٠٨ :
المدة كلها حتى أهلكه الله ، عز وجل ، وسلط الله على مدينة كوثا (١) الزلازل حتى خربت.
قال الثعلبي
الصفحه ٢٦٣ :
تعالى : (فَأَماتَهُ اللهُ
مِائَةَ عامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ)(١) أي أحياه ، وبعثه الله على السن الذي
الصفحه ٢٧٣ :
تعالى (١) ، فعادت مشوية على حالها ، قالوا : كن أنت يا روح الله
أول من يأكل ثم نأكل بعدك ، قال عيسى
الصفحه ٤٣٦ : علموا أنه من علماء المسلمين ، فلم يستفكه أحد ، فرموه
بالحجارة على باب أنطاكية حتى قتلوه ، رحمه الله
الصفحه ٤٥٣ : ،
واستقر في الأمر وكتب له منشورا بالوزارة وتفويض أمور الخلافة إليه.
ولما لم يبق له
منازع أتاه أجله
الصفحه ٢٦١ : سنة ثلاثين ومائة لابتداء ولاية بخت نصر ، واسم العزير بالعبرانية :
عزرا وهو من ذرية هارون بن عمران ، ثم
الصفحه ٣٧٩ :
الأمير وأما البطرك فهو الكاهن وكان اسم البطرك يوم ذاك (٨) صفرونيوس. وكان قد أخبر النصارى أن الله يفتح
الصفحه ٣٨٦ :
، واسمه جندب بن جنادة ، دخل بيت المقدس وكانت وفاته بالربذة (٤) في سنة اثنتين وثلاثين (٥) ، والله أعلم