الصفحه ٣١٦ : رسول الله لم أقاتلك ولكن اسمك
واسم أبيك ، فقال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «اكتب هذا ما صالح عليه
الصفحه ٩٣ :
العلماء أن هودا هو ابن عبد الله بن رباح ، وليس هو غابر ، والله أعلم. وروي (٧) أنه كان من عاد شخص اسمه
الصفحه ١٢٩ : ، ففصلها جبريل ، عليهالسلام ، سراويل وقال له : ادفعها إلى سارة وكان اسمها ـ يساره
ـ فلتخطه (٦) ، فلما
الصفحه ٢٢٦ :
الدويدارية (١) ، ورتب له سليمان ، عليهالسلام ، عشرة آلاف من قراء بني إسرائيل خمسة آلاف بالليل
الصفحه ٣٨٩ : ، اسمه عبد الرحمن بن صخر ، قدم بيت المقدس وشهد فتحه ،
مات بمدينة رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، سنة تسع
الصفحه ٣٩٣ : ولا أبو محمد النجاري ، والله أعلم.
غطيف (٨) بن الحارث (٩) ، وهو الصواب في اسمه ، قدم بيت المقدس هو
الصفحه ٩٥ : المولود الذي أخبر به.
وقيل : إن
نمروذ لما خرج بعسكره بدت له حاجة في المدينة ولم (٥) يأمن عليها أحدا من
الصفحه ١٥١ :
وفي قول ابن إسحاق (١) : (إن هذا الشيء عجيب ـ قالوا : يعني الملائكة ـ أتعجبين
من أمر الله ، رحمة
الصفحه ١٦٢ :
ذكر شعيب عليهالسلام
وهو نبي بعثه
الله إلى أصحاب الأيكة وأهل مدين ، وقد اختلف في نسب شعيب ، فقيل
الصفحه ٣٤٧ : صخرة بيت المقدس. وقال تعالى
: (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
الصفحه ٣٨٥ :
تراجمهم فأقول وبالله التوفيق :
أبو عبيدة بن
الجراح (١) واسمه عامر بن عبد الله بن الجراح الفهري ، أحد
الصفحه ٣٨٨ :
النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، بعبد الله ، شهد فتح بيت المقدس ، توفي سنة ثلاث
وأربعين من الهجرة
الصفحه ٣٩٠ : أن يعبد الله لا يشرك به شيئا ، والصلوات الخمس ،
وأن لا يسأل الناس شيئا.
أبو جمعة
الأنصاري ، واسمه
الصفحه ٢٥٩ :
ويقتل القمل ، فقال له : ما هذا؟ فقال : أذى يخرج ومنفعة تدخل وعدو يقتل ،
فقال له : سيكون لك شأن
الصفحه ٢٦٥ :
وقد ورد في الحديث الشريف : أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قال : «لا ينبغي لأحد أن يقول أنا