الصفحه ٤٦٠ : ٥٨٣ ه (١٠) ، فيها كانت الوقعة العظيمة التي فتح الله بها بيت
المقدس وغيره على يد السلطان الأعظم والليث
الصفحه ٢٧ : ، وذلك في أيام المعز
الأشرف الناصري سيدي محمد الخازندار ناظر الحرمين الشريفين عظم الله شأنه» (١).
وهناك
الصفحه ٤٢٩ : ، وله سر ظاهر
(٥) وأحوال بارزة ، نفعنا الله به.
ووكيع بن
الجراح بن مليح (٦) ، أبو سفيان الرواسي
الصفحه ٤٤٤ : سنة ٤٦٣ ه
(٢) في أيام المستنصر بالله العبيدي ، خليفة مصر ، استولى على القدس والرملة
آتسز (٣) بن أوق
الصفحه ٤٧٠ : ، فإنه كان من أعظم
الفرنج أشدهم عداوة ، وكان معظم أهل صيدا وبيروت وجبيل مسلمين ، وكانوا في ذل كبير
من
الصفحه ٤٦٦ :
بالذهب ، وكللوه بالجوهر (١) ، وكان أخذه عندهم أعظم من أسر الملك ، وعظمت مصيبتهم
بأخذه.
ثم نزل
الصفحه ٣٤٠ :
يمت من أزواجه في حياته إلا هي وخديجة ، رضياللهعنهما ، ثم أم سلمة (١) ، واسمها : هند بنت أبي أمية
الصفحه ٣٨٧ : مريم.
ورد بعض العلماء هذا القول وقال : إنه لم يبلغ المائة ، والله أعلم.
أبو مسعود
الأنصاري ، عقبة بن
الصفحه ٢٤٩ :
فقال له : إن
غير الله ليعبد (١) في دارك منذ أربعين صباحا في هوى امرأة ، فقال : في
داري؟ فقال : نعم
الصفحه ٢٣٣ :
تبلغه أنت ولا جنودك (وَجِئْتُكَ مِنْ
سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ) (٢٢) (١) ، واختلف في سبأ فقيل : اسم
الصفحه ٩٢ : الله في ذريته
النبوة والكتاب ونزل بنوه سرّة الأرض ، وهو الذي اختط مدينة القدس (٢) وأسس مسجدها ، وكان
الصفحه ٢٨٠ : ، وكان
اسمخا بزنطية فسماها القسطنطينية (٧).
وزعمت النصارى
أنه بعد ست سنين خلت من ملكه ظهر له في السما
الصفحه ٣٩٥ :
منه ، حتى تضيق عليهم الأرض الرحبة (١) ، وحتى تملأ الأرض جورا وظلما ، ثم إن الله تعالى يبعث
رجلا
الصفحه ٣١٥ : ، وهي غزوة المريسيع (٦). وكان (٧) في جملة السبي جويرية (٨) بنت الحارث كان اسمها برة ، فسماها رسول الله
الصفحه ١١٢ : ،
عليهالسلام ، ونزل اللجون (٣) ، فأقام (٤) بها ما شاء الله (٥) ، ثم أوحى الله إليه أن انزل حبرى ، فرحل ونزل