الصفحه ٤٨٤ : : هذا لأجل القدس ، فأدركته المنية ، وكان الفتح على يد من أراد الله ،
فأرسل السلطان صلاح الدين من أحضر
الصفحه ٤٨٩ : ، ودهيت دهاتهم ، / / ولم يفلت منهم معروف إلا القومص ،
وكان لعنه الله مليا يوم الظفر بالقتال ، ومليا يوم
الصفحه ٥٠٠ : حتى
أذن الله تعالى وسهل ، فأذعنوا وأخرجوا من عندهم من أسارى (٤) المسلمين ليشفعوا لهم من طلب الأمان
الصفحه ٥٥٩ :
بسم الله الرحمن الرّحيم
المصادر
١) القرآن الكريم.
٢) المصادر العربية والمعربة :
ـ
ابن
الصفحه ٦٣ :
إلى ذلك نبذة
من الحوادث والأخبار وتراجم الأعيان على وجه الاختصار ، فاستعنت بالله سبحانه فيما
قصدته
الصفحه ٦٧ :
لشيخ الإسلام كمال / / الدين (١) أبي المعالي محمد بن أبي شريف الشافعي (٢) ، أدام [١ / ب] الله النفع
الصفحه ٦٩ :
تعالى : (إِنَّ اللهَ
مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ)(١) وهو بضم الهمزة وسكون الراء وضم الدال المهملة
الصفحه ٨٧ : ولد لآدم شيث ، وهو وصي آدم ، وتفسير شيث هبة
الله ، عاش تسعمائة سنة واثنتي (١٠) عشرة سنة ، ومات لمضى
الصفحه ٩١ : الجودي ،
وروي أن السفينة سارت حتى بلغت بيت المقدس ، فوقفت ونطقت بإذن الله تعالى وقالت :
يا نوح هذا موضع
الصفحه ٩٩ :
فلطمه (١) وقال له : اسكت وذلك قوله تعالى : (* وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ
رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٠٤ : عليهم إلى إبراهيم (٢) ، عليهالسلام ، (قالَ أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً
الصفحه ١٣٦ : : اللهم اقبضني إليك قبل ذلك فقام الشيخ فقبض (٣) نفسه وكان ملك الموت ، صلوات الله وسلامه عليهما ، وحكي
غير
الصفحه ١٤٠ : ، ودخلت إلى الضريح المشهور بأنه قبر
إبراهيم الخليل ، عليهالسلام ، وتعلقت (٣) بأستاره ، ودعوت الله تعالى
الصفحه ١٤٣ : .
وإذا تقرر هذا
يثبت (٨) له أحكام المساجد من جواز الاعتكاف فيه ، وتحريم المكث على الحائض والجنب
فيه
الصفحه ١٦٧ :
ولا بد (١) من قتله ، وقالت له : (قُرَّتُ عَيْنٍ لِي
وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسى أَنْ يَنْفَعَنا