الصفحه ٢٦٨ :
وأرسل الله
تعالى جبريل ، عليهالسلام ، فبشر زكريا بيحيى مصدقا بكلمة من الله يعني عيسى بن
مريم ، ثم
الصفحه ٢٧٩ :
ذكرها الله تعالى في القرآن العظيم (٦) ، فقال : (فَإِذا جاءَ وَعْدُ
الْآخِرَةِ)(٧) من إفسادكم وذلك قصدهم
الصفحه ٣٠٥ :
وكان المسجد
الشريف على عهد رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، مبنيا باللبن وسقفه الجريد وعمده خشب
الصفحه ٣٦٢ : بلائها وشدتها جاءه الله برزقه من بين يديه ومن
خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن تحته ومن فوقه يأكل رغدا ويدخل
الصفحه ٣٦٦ : (١) غير ذلك ، والمراد هنا الاختصار ، والله الموفق (٢).
ذكر الفتح العمري (٣)
الذي يسره الله
تعالى على
الصفحه ٣٨٤ :
ودفن يوم الأحد هلال المحرم سنة أربع وعشرين (١) ، وغسله ابنه عبد الله وحمل على سرير رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : أمير
المؤمنين عمر بن الخطاب ، رضياللهعنه ، وعهد بالخلافة إلى النفر الذين مات رسول الله
الصفحه ٤٢٠ :
به نصف سنة وبدمشق نصف سنة.
وأبو العوام
مؤذن بيت المقدس ، روى عن عبد الله بن عمرو بن العاص : أن
الصفحه ٤٤٢ :
الله (١) ، أبو علي المنصور بن العزيز الفاطمي ، خليفة مصر أمر
بتخريب كنيسة القمامة في بيت المقدس
الصفحه ٤٩١ : أن صارت روضة جنان ، لا
جرم أن الله أخرجهم منها وأهبطهم ، وأرضى أهل الحق وأسخطهم فإنهم خذلهم الله
الصفحه ٥٠٩ :
البرج الثاني ، ثم الثالث ، وسقط الثلاثة أبراج بقدرة الله تعالى. فحصل
للمسلمين السرور / / بذلك
الصفحه ٥٤٢ :
أول من لقب بالسلطان ، من ملوك مصر ، والله أعلم ، فإني رأيت في التواريخ
من لقب بالسلطان من ملوك
الصفحه ٥٤٨ :
القرافة الصغرى ، رحمه الله ، وله نحو سبعين سنة. وأرخ السبكي مولده في
منتصف / / جمادى الآخرة سنة
الصفحه ١٣ : إجازة ، وهو في الثالثة عشرة (٥).
ورغم وفاة
والده سنة (٨٧٣ ه / ١٤٦٨ م) إلا أن عناية الله ، ثم عناية
الصفحه ٧٠ :
المهملة ، ويقال لمسجد بيت المقدس الزيتون ولا يقال له الحرم.
وقد اختلف في
أول من بنى مسجد بيت المقدس