الصفحه ١١٧ : أ
د ه : فالكتابيون يقولون ب : ـ ج.
(٢) ابن مسعود : هو
عبد الله بن مسعود بن غافل ... بن مخزوم ، من المسلمين الأوائل
الصفحه ١٢٤ : مسجد إبراهيم ، عليهالسلام ، وكان قاضيا بالرملة في أيام الراضي بالله (٤) في سنة اثنتين (٥) وعشرين
الصفحه ١٣١ : يتتبع ما بقي في القصاع (٤) ويلتقط ما يجد من لباب (٥) الخبز وفتاته فيأكله ، فقيل له في ذلك ، فقال : رأيت
الصفحه ١٣٩ : ، قال : «ذلك أبي إبراهيم (٣) ، عليهالسلام» ، وفي لفظ (٤) مسلم قال له : يا خير البرية ، قال : «ذلك
الصفحه ١٥٢ : يوسف وبنيامين وولد له من سريتين ستة أولاد.
فكان بنو يعقوب اثني عشر رجلا ، وهم الأسباط الإثنا (٣) عشر
الصفحه ١٥٣ : إبراهيم ، فهو نبي الله ابن نبي الله ابن نبي الله وخليله ،
صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، ولد يوسف
الصفحه ١٥٩ :
وعظه إلا تماديا وضلالا ، فسأل الله النصرة عليهم ، فأرسل الله الملائكة
لقلب سدوم وقراها المؤتفكات
الصفحه ١٦٣ : (١) جزيلة وزفت إليه ودخل عليها ، فلما همّ بها أخذه الله
عنها فلم يقدر عليها ، وكان ذلك (٢) حاله معها ، وكان
الصفحه ١٦٤ : شديدا ، وقام على قدميه ،
وقال لها : ما الذي جاء بك (٣)؟ فقال له الملك : إن الله يأمرك أن تواقع أهلك
الصفحه ١٦٦ :
قصة التابوت (١)
فلما كان بعد
أربعين يوما صنعت له تابوتا ، وكان عمران توفي قبل أن يتم لموسى
الصفحه ١٧٢ : موسى كيف تخرج عني وقد
ضعفت وكبرت؟ فقال له (٣) : قد طالت غيبتي عن أمي وخالتي وهارون أخي وأختي فإنهم
في
الصفحه ١٨٦ : وضمه إلى صدره ، وسأل الله المغفرة والرحمة له ولأخيه.
وأقبل (٢) موسى على بني إسرائيل يعاتبهم فأخبروه
الصفحه ٢٠١ : المقدس ، فإنه سأل شيئا أعطاه الله
فوقه وهذا شأن الكريم يعطي فوق المسؤول (٤) ، وأما صلاته في قبره فلم تكن
الصفحه ٢١٢ : واحد فيه
انحناء ومعناه فخر بعدما كان راكعا ، أي سجد وأناب ـ أي رجع ـ فغفرنا له ذلك ـ يعني
ذلك الذنب
الصفحه ٢٣٠ : يظهر أن طلسم الحيات بطل منه ، والله أعلم.
ولما انتهت
عمارة مسجد بيت المقدس شرع سليمان ، عليهالسلام