الصفحه ٣٢٨ : مكة ثلاثة أميال ، ولما فتحت (٣) مكة تجمعت هوازن بخيولهم وأموالهم لحرب رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٣ : ء السابعة الذي تحجه ملائكة الله تعالى ،
لو وقعت (٢) منه أحجار وقعت على أحجار البيت الحرام (٣) ، وأن الجنة في
الصفحه ٣٥٥ : (٥) ببيت المقدس. وعن ربيعة بن يزيد (٦) قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «لا تزالون تقاتلون الكفار حتى
الصفحه ٣٧٠ : إليهم :
بسم الله الرحمن الرحيم من أبي عبيدة بن الجراح إلى بطارقة أهل إيلياء وسكانها
سلام على من اتبع
الصفحه ٣٧٧ : أتى إلى الكرم فنظر فإذا الناس قد
أسرعوا فيه ، فدعا عمر ، رضياللهعنه ، الذمي فقال له : كم كنت ترجو من
الصفحه ٣٩٢ : قد نذر أن يصلي فيه إن فتح الله مكة على رسول
الله ، صلىاللهعليهوسلم ، واستأذنه في ذلك ، فأذن له
الصفحه ٤٠٥ : قتالا شديدا ، وتكاثرت (٢) أهل الشام ألوفا من كل باب (٣) فشدخوه بالحجارة فانصرع ، فأكب عليه موليان له
الصفحه ٤١٣ :
/ / وختمها بخير ، فاستخلف عمر بن عبد العزيز (١) وكان يلقب بالمهدي بالله الداعي إلى الله ، توفي سنة
الصفحه ٤٢٣ : الجوع؟ قال : ملازمة الذكر والخضوع (٢).
وأبو عبد الله
حصين ، خرج من شيراز (٣) إلى مكة ، ثم إلى بيت
الصفحه ٤٣٤ : ، رضياللهعنه ، فيما حوله ، ثم أقام بدمشق ، فنشر المذهب بها ، وكان
له أتباع وتلامذة ، ويقال : إنه اجتمع مع الخضر
الصفحه ٤٨٨ :
الخادم هذا وقد أظفر الله بالعدو الذي تشظت قناته شققا ، وطارت من فرقه
فرقا وفل سيفه فصار عصا
الصفحه ٦٤ : ، وحبيب رب العالمين ، محمدا ، صلىاللهعليهوسلم (٦) ، ونبذة من سيره الشريفة وقصة المعراج وما وقع له ليلة
الصفحه ٦٥ :
الأقصى وما وقع في ذلك ، وأذكر طرفا من أخبار عبد الله بن الزبير ، رضياللهعنه ، وما وقع له مع
الصفحه ٧٢ :
المسجد (١) حين بنائه المدينة ، ولكن يحمل على تجديده للبناء (٢) لا تأسيسه ، والله أعلم.
وأما
الصفحه ١٠٣ :
أصنامكم (١) : (سَمِعْنا فَتًى
يَذْكُرُهُمْ) ـ يعيبهم ويسبهم ـ (يُقالُ لَهُ
إِبْراهِيمُ) (٦٠) ـ وهو