الصفحه ٤٨٧ :
بذلت الأنفس في ثمنه وأمر أمر الحق وكان مستضعفا ، وأهل ربعه ، وكان قد عيف
حين عفا ، وجاء أمر الله
الصفحه ١١٣ : ، ومعنى إسماعيل بالعبراني : مطيع الله ، وكانت ولادته
لمضي ست وثمانين سنة من عمر إبراهيم (٤).
فحزنت
الصفحه ١١٦ :
سار من الشام وقدم مكة قال : يا إسماعيل إن الله أمرني أن أبني له هنا بيتا (٢) ، وأشار إلى أكمة مرتفعة
الصفحه ١٣٠ : ، وأول من صافح وعانق
وقبّل بين العينين موضع السجود ، وأول من شاب ، فقال : ما هذا؟ فقال الله تعالى :
وقارا
الصفحه ١٣٢ :
ثمنه (١)؟ قالوا : وأنّي لنا بثمنه ، قال : تسمّون الله تبارك
وتعالى إذا أكلتم وتحمدونه إذا فرغتم
الصفحه ١٧٤ :
(فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى (٤٤) قالا رَبَّنا إِنَّنا نَخافُ
الصفحه ١٨٣ :
الْمُسْلِمِينَ) (٩٠) (١) ، فقال له جبريل ، عليهالسلام : (آلْآنَ وَقَدْ
عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ
الصفحه ١٨٨ :
ذلك يوما (١) فانقلع الحجر من مكانه ، بإذن الله تعالى ، ومر (٢) على وجه الأرض ، فعدا موسى خلفه
الصفحه ١٩٧ : يبرئه عندهم ، فأمر الله سبحانه وتعالى
الملائكة ليحملوا سرير هارون فحملوه في الهواء (٥) ، حتى نظر إليه
الصفحه ٢١٥ : تسليط العدو
فإنه لا بقيه لكم ، والموت بيد الله تعالى تموتون بآجالكم في بيوتكم ففوضوا ذلك
إلى الله تعالى
الصفحه ٢١٦ :
أعلم أمرا أبلغ في شكركم من بناء مسجد على هذا الصعيد الذي رحمكم الله عليه
، فنبنيه مسجدا يعبد الله
الصفحه ٢٦٩ : لما صار له ثلاثون سنة ، ولما
أمره الله تعالى أن يدعو الناس إلى دين النصارى غمسه يحيى في نهر الأردن
الصفحه ٢٨٣ :
المطلب : والله ما نريد حربه ، هذا بيت الله فإن منع عنه فهو بيته وحرمه ، وإن خلى
بينه وبينه فو الله ما
الصفحه ٢٩٠ : .
فعاد إلى خديجة
وأخبرها الخبر (٢) ، فانطلقت به حتى أتت ورقة بن نوفل (٣) ، فأخبرته خبر ما رأى ، فقال له
الصفحه ٣٠٨ :
يونس (١) عن الزهري قال : لم يبعث الله عند هبوط آدم إلى الأرض
نبيا إلا جعل قبلته صخرة بين المقدس