الصفحه ٢٣٢ : نبي
الله حلف أن يعذبك أو يذبحك ، ثم طارا متوجهين نحو سليمان.
فلما انتهى إلى
العسكر تلقاه النسر
الصفحه ٢٨٦ : هاشم بابنه عبد الله ، وخطب
منه آمنة وعقد عليها نكاحه (٣) ، ودخل بها فحملت بسيد العالم وأشرف بني آدم
الصفحه ٣٠٩ : ،
فأنزل الله عز وجل : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (١٤٣
الصفحه ٣١٣ :
السلام (١) ، لواحد : «قل هو بيننا وبينكم» (٢) ، ثم التمس رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، عمه حمزة
الصفحه ٣٢٧ :
تالدة خالدة لا ينزعها منكم إلا ظالم (١) ، يا عثمان إن الله استأمنكم على بيته فكلوا مما يصل
إليكم
الصفحه ٣٣٦ :
رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، يصلي قاعدا. يقتدي أبو بكر بصلاة رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٧ : قال إن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، مات علوت رأسه سيفي هذا (١) ، وإنما ارتفع إلى السماء ، فقرأ أبو
الصفحه ٣٤٨ :
وروى الإمام
أحمد ، رضياللهعنه ، في مسنده من حديث أمامة قال : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٠ : بيت المقدس فأدخلهم الكنيسة التي يقال لها : القمامة ، وقال : هذا مسجد
داود. فنظر عمر وتأمل فقال له
الصفحه ٤١٤ : أنقصوا من طوله وزيدوا
في عرضه ، فتم البناء في خلافته (٧) ، وهو أبو عبد الله محمد بن عبد الله المنصور
الصفحه ٤٣٣ :
قبره لطول الزمان واستيلاء الكفار (١) على تلك الأراضي مدة طويلة ، رحمه الله وإيانا (٢).
وبكر بن
الصفحه ٤٥٥ : العاضد قد مرض ، فأمر صلاح الدين الخطباء أن
يخطبوا للمستضيء بأمر الله هو أبو محمد الحسن بن المستنجد بالله
الصفحه ١٢٧ :
له (١) مثل ذلك فأشار إليه ومضى (٢) ، ثم جاء صبي فدعاه ، وقال له مثل ذلك فأومأ إليه ،
فقال أبو زرعة
الصفحه ١٣٨ : سليمان وبنو إسرائيل من بين المقدس حتى قدم أرض كنعان وطاف فلم يصبه ، فرجع
إلى بيت المقدس ، فأوحى الله
الصفحه ١٥٠ :
الله وسلامه عليهم أجمعين ، وأمه سارة حملت به في الليلة التي خسف الله
تعالى بقوم لوط فيها ، وولدته