الصفحه ٣١٤ :
سفيان (١) في أهل مكة ، ثم رجع ورجعت قريش معه ، وانصرف رسول الله
، صلىاللهعليهوسلم ، إلى المدينة
الصفحه ٣٢٥ : (٢). فلما ظهر النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، على ذلك قال : «ألم أنهكم عن القتال»؟ فقالوا له : إن
خالد قوتل
الصفحه ٣٣٣ : كان قدوم الوفود (٣) على رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بالمدينة وجاءته وفود العرب قاطبة ، ودخل الناس
الصفحه ٣٨٣ : رجلا من أهل
المسجد. فمات منهم ستة. ثم نحر نفسه بخنجره ، فمات لعنه الله.
ولما طعنه أبو
لؤلؤة وقع على
الصفحه ٨٩ :
فلما طال ذلك
شكاهم إلى الله تعالى فأوحى الله (١) أنه لن يؤمن لك من قومك إلّا من قد آمن ، فلما آيس
الصفحه ٩٤ : عليهمالسلام (٢)
أقول والله
الموفق (٣) : إبراهيم خليل الرحمن وأبو الأنبياء الكرام من أولي
العزم من المرسلين
الصفحه ١٢١ : ، وكان ملك الموضع ،
وكان مسكنه حبرى ، فقال له إبراهيم : بعني موضعا أقبر فيه من مات من أهلي. فقال له
عفرون
الصفحه ١٣٧ : الله في
القرآن ، وهو من ذرية نوح ، عليهالسلام ، ومما ورد في أمره : أنه إنما سمي ذا القرنين (٢) أنه كان
الصفحه ١٤٢ :
يعقوب ، عليهالسلام ، ويقف بالقرب منه ثم يسلم (١) ويدعو الله بما شاء فإن الدعاء هناك مستجاب ، ثم
الصفحه ٢٧٤ : المرتدين ، قال قائلهم : يا روح الله وكلمته إن المائدة لحق أنها
تنزل من عند الله ، قال عيسى : ويحكم هلكتم إن
الصفحه ٢٩٧ : فتلك خمسون / / صلاة ، ومن هم بحسنة
فلم يعملها (٣) كتبت له حسنة ، فإن عملها كتبت له عشرا ، ومن هم بسيئة
الصفحه ٣٠٤ : (٣) المسجد مربدا للتمر لسهل وسهيل ابني عمر ، يتيمين في
حجر أسعد بن زرارة (٤) ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٢٤ : ، ومن دخل دار حكيم بن حزام فهو آمن (١).
وكان فيمن خرج
ولقي رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، ببعض
الصفحه ٣٢٦ :
وكان الله تعالى قد أمكنه منهم ، فكانوا له فيئا ، فبذلك سمي أهل مكة
الطلقاء.
ولما اطمأن
الناس خرج
الصفحه ٣٤١ :
الكلابية (١). روى أنها مكثت عند رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، ما شاء الله ثم طلقها ، وسبا