الصفحه ١١٥ :
زوجك اقرئي عليهالسلام (١) وقولي له يغير عتبة بابه.
فلما جاء
إسماعيل أخبرته بما كان ، قال : ذلك
الصفحه ١٧٩ :
قصة الصرح (١)
ثم أقبل فرعون
على هامان (٢) ، وقال له (٣) : (ابْنِ لِي صَرْحاً) ـ يعني قصرا مشيدا
الصفحه ٢٠٥ : يسمعه الناس
اليوم من ذلك : وقيل ، كان داود ، عليهالسلام ، إذا تخلل الجبال (٢) فسبح الله ، جعلت الجبال
الصفحه ٣١٠ : ، ونزل في بدر وبنى له عريش وجلس عليه ومعه أبو بكر.
وأقبلت قريش ،
فلما رآهم رسول الله
الصفحه ٣٢٢ : (١) الذي بينهم وبين رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم.
وخرج عمرو بن
سالم الخزاعي في طائفة من قومه فقدموا على
الصفحه ٣٣٥ : رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قد غلبه الوجع (٢) وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت
الصفحه ٤٤٦ : (٢) ، وبنى القاهرة المحروسة والجامع الأزهر. ثم أرسل
يستدعي مخدومه المعز لدين الله ، فحضر إلى القاهرة
الصفحه ٤٨٠ : ، والهجمات الخالدية ، فجزاكم الله عن نبيه محمد
، صلىاللهعليهوسلم ، أفضل الجزاء ، وشكر لكم ما بذلتموه من
الصفحه ٨١ :
ذكر الجن والجان (١) وما كان من ابتداء أمرهم وعبادة إبليس
عن وهب (٢)(٣) قال (٤) : خلق الله نار
الصفحه ٨٤ :
رحمتك به (٣) ، فجعل نصف تلك القبضة في الجنة ونصفها في النار ، ثم
قال : أنا الله أقضي ولا يقضى عليّ
الصفحه ١١٠ :
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ وَبَدا بَيْنَنا وَبَيْنَكُمُ
الْعَداوَةُ وَالْبَغْضاءُ أَبَداً
الصفحه ١١٨ : . ومن قال إنه إسماعيل (٣) احتج له بما قيل إن ذكر البشرى بإسحاق بعد الفراغ من
قصة المذبوح ، قال (٤) تعالى
الصفحه ١٨٠ :
القمل (١) حتى أكل جميع ما على وجه الأرض ، ووقع في ثيابهم يقرضها
، ويقرض (٢) أيديهم ، ثم أرسل الله
الصفحه ٢٠٧ : فأعجبه (١) حسنها ، فمد يده ليأخذها ويريها بني إسرائيل ، فينظرون (٢) إلى قدرة الله تعالى ، فلما قصد أخذها
الصفحه ٢٧٥ :
رأى (١) أحد من الناس منهم جيفة في الأرض ، والله أعلم (٢) ، ونسأله العافية.
ذكر صعود عيسى