الصفحه ١٠٩ : قامت ، فذلك
قوله تعالى : (وَإِنْ كانَ
مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ) (٤٦) (٣).
ثم أرسل الله
الصفحه ١١٥ :
زوجك اقرئي عليهالسلام (١) وقولي له يغير عتبة بابه.
فلما جاء
إسماعيل أخبرته بما كان ، قال : ذلك
الصفحه ١٢١ : درهم وزن خمسة دراهم وكل مائة درهم ضرب ملك.
وأراد بذلك التشديد عليه كي لا يجد شيئا من ذلك فيرجع إلى قوله
الصفحه ١٣٦ : ذلك.
فيكون بين وفاة
الخليل ، عليهالسلام ، والهجرة الشريفة (٤) على القول الأول في عمره الذي ذكره
الصفحه ١٣٨ : ب : ـ أ ج د
ه.
(٧) بقوله تعالى أ ج
د ه : في قوله تعالى ب.
(٨) النساء : [١٢٥].
الصفحه ١٤٠ : ب : فحدثنا ج ه.
(٨) آداب الزيارة أ ج
د ه : القول في آداب الزيارة ب.
(٩) عليهالسلام
أ ج د ه : عليه الصلاة
الصفحه ١٤٤ : تقدم
القول فيه ، فهو يشتمل على بناء معقود من داخل السور على نحو النصف من جهة القبلة
إلى جهة الشمال
الصفحه ١٥٠ : تعجبا من أن يكون (١١) لها ولد على كبر سنها وسن زوجها وعلى هذا القول تكون
الآية على التقديم والتأخير
الصفحه ١٥١ :
وفي قول ابن إسحاق (١) : (إن هذا الشيء عجيب ـ قالوا : يعني الملائكة ـ أتعجبين
من أمر الله ، رحمة
الصفحه ١٥٨ : فلم
يلتفتوا إليه ، وكانوا على ما أخبر الله عنهم في قوله تعالى : (لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ
الصفحه ١٦٧ : منهن ، وذلك قوله تعالى : (* وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ
مِنْ قَبْلُ)(٦) يعني (٧) لا يرضع من غير
الصفحه ١٦٩ :
قصة القبطي (١)
وقوله تعالى : (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ
الصفحه ١٧٣ : ) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي (٢٧) يَفْقَهُوا
قَوْلِي) (٢٨) ـ يعني ليعرفوا كلامي ـ (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً
الصفحه ١٨٠ : ) بقبح القول ، فقتلها لعنه الله ، ثم بعث الله الظلمة
على أهل مصر ثلاثة أيام (١٢) ، فلم يعرفوا الليل من
الصفحه ١٨٣ : (٣) ، فذلك قوله تعالى : (فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً)(٤) ، عبرة وعظة