الصفحه ٢٢٦ : ، والمجذوبين ، فيدع الناس وينطلق (٣) فيجلس معهم تواضعا ، ويرفع طرفه إلى السماء ، ثم يقول :
مسكين مع المساكين
الصفحه ٢٥٥ :
وسكون الواو وفتح الشين المعجمة وبعدها ألف ثم فاء وألف وطاء مهملة ، وكان
رجلا صالحا كثير العناية
الصفحه ١٤١ :
لي أبواب رحمتك ، ثم يصلي ركعتين تحية المسجد ، ثم يقصد قبر الخليل (١) ، عليهالسلام ، فيقف على باب
الصفحه ٢٥٧ :
حزقيا تسعا وعشرين سنة ومات.
ثم ملك (١) بعده ابنه منشا ، بميم ونون مفتوحتين وشين معجمة مشددة
وألف
الصفحه ٦٣ : ابتداء
أمره ، ثم أذكر (٢) أول ما خلق الله سبحانه وتعالى من مخلوقات إلى حين خلق
آدم ، وأذكر سيدنا آدم
الصفحه ٧٣ : ينبع منه النور كما ينبع من
أقلام أهل الدنيا المداد ، ثم نودي القلم أن اكتب فاضطرب من هول النداء حتى صار
الصفحه ١١٥ : ء الله تعالى ، ثم أتاهم بعد ذلك فلم يجده ، فسأله امرأته فقالت : خرج يبتغي
لنا رزقا (٤) ، قال : كيف أنتم
الصفحه ٢٥٦ :
مثناة من تحتها ثم ألف وهاء ثم واو ، وملك اثنتين وخمسين سنة ولحقه البرص ،
وتنغصت عليه أيامه ، وضعف
الصفحه ٤٠٣ : ثم يعمل من الليل (٤) بالمسك والعنبر والماورد الجوري (٥) ويخمر من الليل ، ثم يؤمر الخدم بالغداة
الصفحه ٨٢ :
يعبدوه ولا يعصوه ، فأعطوه العهود على ذلك ، ونزلوا وهم ألوف يعبدوا (٢) الله حق عبادته دهرا طويلا ، ثم
الصفحه ١٧٤ : (٤) في الطلق ، فسمع بأنينها سكان ذلك الوادي ، فأتوا إليها
وأوقدوا عندها نارا وجلسوا إليها (٥) ، ثم أقبل
الصفحه ٢٤٩ : . ثم رجع سليمان إلى داره ، فكسر (٣) ذلك الصنم ، وعاقب تلك المرأة وولائدها ، ثم أمر بثياب
الطهرة فأتى
الصفحه ٣١٣ :
السلام (١) ، لواحد : «قل هو بيننا وبينكم» (٢) ، ثم التمس رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، عمه حمزة
الصفحه ٦٤ :
نصر (١) والسبب فيه ، ثم أذكر عمارته الثانية (٢) على يد كورش (٣) ملك الفرس ، [١ / أ] وأذكر من كان
الصفحه ٦٥ : الحرام طولا وعرضا
وعدد أبوابه ومنائره (٢) ، ثم أذكر جماعة من أعيان التابعين والعلماء والزهاد
ممن دخل بيت