الصفحه ٣٣٩ :
خديجة بنت خويلد ، رضياللهعنها ، ثم سودة بنت زمعة ، ثم عائشة بنت أبي بكر الصديق ، رضياللهعنهما ، ثم
الصفحه ٣٧١ : في كل قرية
وفي كل شعب وواد وجبل وسهل وغنم الله المسلمين عسكرهم ، وما كان فيهم من أموالهم
ومتاعهم ، ثم
الصفحه ٣٧٢ :
يوم فقاتلوا المسلمين ساعة ، ثم إن المسلمين شدوا عليهم من كل جانب
فقاتلوهم ساعة ثم انهزموا فدخلوا
الصفحه ٣٨٣ : رجلا من أهل
المسجد. فمات منهم ستة. ثم نحر نفسه بخنجره ، فمات لعنه الله.
ولما طعنه أبو
لؤلؤة وقع على
الصفحه ٣٨٨ : الله ، صلىاللهعليهوسلم ، / / قام ثم جلس ثم قام ثم جلس ، فقال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «يا
الصفحه ٣٩١ :
المغازي بدمشق وحمص ، ثم تحول إلى بيت المقدس ، ومات به وهو ابن مائة سنة ،
وقيل : توفي (١) بدمشق في
الصفحه ٣٩٥ :
منه ، حتى تضيق عليهم الأرض الرحبة (١) ، وحتى تملأ الأرض جورا وظلما ، ثم إن الله تعالى يبعث
رجلا
الصفحه ٤٣٦ : ه (٤)
أبو القاسم عبد
الجبار أحمد بن يوسف الرازي الشافعي تفقه على الخجندي (٥) بأصبهان (٦) ، ثم
الصفحه ٤٦٥ : ، وسكن رعبه ، وأتى بماء مثلوج فشرب منه ، ثم ناوله الإبرنس (٣) فأخذه من يده وشرب ، فقال السلطان للملك : إن
الصفحه ٤٧٨ :
ثم قرأ من سورة
النمل : (قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ
الصفحه ٤٨٤ : .
ثم شرع السلطان
في العمارة ، وأمر بترخيم محراب الأقصى ، وكتب عليها بالفصوص المذهبة ما قراءته :
بسم
الصفحه ٤٩٤ : إلى عكا وخيم على بابها ، ثم
اشتد البرد فدخل السلطان المدينة وسكن بها وشرع في التأهب للجهاد (٣) وإصلاح
الصفحه ٥٤٧ : ، وكانت مقر السلطنة.
ثم برز الأفضل
من مصر وسار إلى الشام ليأخذها ، لاشتغال عمه الملك العادل بحصار ماردين
الصفحه ٥٤٩ :
طرابلس وحصرها ورحل عنها.
ثم في سنة ٦٠٤
ه (١)(٢) وقعت الهدنة بينه وبين صاحب طرابلس وعاد العادل
الصفحه ٧٠ : رسول الله أي مسجد وضع في الأرض
أولا؟ قال : المسجد الحرام ، قلت : ثم أي؟ قال : المسجد الأقصى ، قلت : كم