الصفحه ٢٣٩ : (٥) وقال : ما وراءكم؟ فأخبره رئيس القوم بما جاؤوا له ،
وأعطاه كتاب الملكة فنظر فيه ثم قال : أين الحقة
الصفحه ٢٤١ :
سبعة قصور لها. ثم أغلقت (١) دونه الأبواب ووكلت به حراسا يحفظونه ، ثم قالت لمن
خلفت على سلطانها
الصفحه ٢٥٨ : وبقي يهوياقيم تحت طاعة بخت نصر ثلاث سنين ، ثم خرج عن طاعته وعصى عليه (٤) ، فأرسل بخت نصر وأمسك يهوياقيم
الصفحه ٢٦٢ : وخرب (٢) القدس ، كما تقدم ذكره ، ثم إن الله تعالى أوحى إلى
أرميا النبي (٣) : أني عامر بيت المقدس فاخرج
الصفحه ٢٧٦ : ساعات
، وقيل : سبع ساعات (٤) ، ثم أحياه (٥) ، وتأوّل قائل هذا قوله تعالى : (إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
الصفحه ٢٩١ :
ثم إن رسول
الله ، صلىاللهعليهوسلم ، صدع بأمر الله تعالى (١) ، وأمر قومه بالإسلام ، فكان
الصفحه ٢٩٧ : جبريل (٦).
قال ، صلىاللهعليهوسلم : ثم حملني جبريل حتى أنزلني على جبل بيت المقدس ، وإذا
أنا بالبراق
الصفحه ٣٠٣ : من الودائع لأربابها (٤) ، وخرج (٥) هو وأبو بكر إلى غار ثور ، وهو جبل أسفل مكة ، فأقاما
فيه ثم خرجا
الصفحه ٣٠٧ : (٨) ، رضياللهعنهم. وفيها كانت غزوة الأبواء (٩) وهي أول غزواته ثم غزواته ثم غزوة بواط (١٠) ثم غزوة العشيرة (١١).
ثم
الصفحه ٣١٨ :
يد (١) علي بن أبي طالب ، رضياللهعنه. ثم انصرف رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، إلى وادي القرى
الصفحه ٣٢٣ :
الرجل على أن لعب بك (١).
ثم أمر رسول
الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بالجهاد وأمر أهله أن يجهزوه. ثم
الصفحه ٣٢٦ : : قاتلهم الله جعلوا شيخنا يستقسم
بالأزلام ما شأن إبراهيم والأزلام (٣) ، ثم أمر بتلك الصور (٤) فطمست ، وصلى
الصفحه ٣٣٠ : : «والله لو سلك الناس واديا وسلكت الأنصار واديا وشعبا لسلكت
وادي الأنصار أو شعب الأنصار» (١). ثم اعتمر رسول
الصفحه ٣٣٤ : حجه وسميت حجة الوداع لأنه لم يحج بعدها ، ولم
يحج من المدينة (٣) إلى مكة غير حجة الوداع ، ثم رجع رسول
الصفحه ٣٣٦ : وجهه ويقول : «لا
إله إلا الله إن للموت سكرات» ، ثم نصب يده الكريمة فجعل يقول : «في الرفيق الأعلى»
حتى