الصفحه ١٧١ : شيخ كبير وقد
كف بصره ، فسلم موسى عليه (٨) ، فرد عليهالسلام وعانقه ، ثم أجلسه بين يديه ، وسأله عن حاله
الصفحه ١٨١ : وهارون ،
فتعجبا (٥) واشتد عليهما.
قصة غرق (٦) فرعون (٧) وخروج موسى من مصر
ثم أوحى الله (٨) إلى موسى
الصفحه ١٨٢ :
الطريق (١٠) ، فأحب لحوق موسى ، فتقدم وهو على فرسه ، فتأخر الفرس
ونفر ، فهبط جبريل على فرسه ، ثم تقدم
الصفحه ١٩٩ : ) ، رحمه الله (١١) تعالى ، عند عوده من الحج وزيارة بيت المقدس في سنة ٦٦٨
ه (١٢) ، ثم بنى (١٣) أهل
الصفحه ٢٠٩ : بذلك فخر ساجدا أربعين يوما لا يرفع رأسه إلا لحاجة (٦) أو لوقت صلاة مكتوبة ، ثم يعود ساجدا إلى تمام
الصفحه ٢١٤ : قضيت من ملك استأثر ، ثم أخذ في بناء المسجد ، يعني
مسجد بيت المقدس.
وعن وهب : لما
تاب الله (٧) على
الصفحه ٢١٦ : : أتجدون هذا في
حكم داود؟ ثم انطلق وشكاهم إليه ، فدعاهم وقال لهم : تريدون أن تبنوا بيت الله
بالظلم (١١) ما
الصفحه ٢٣٠ : نسكه ، ثم خرج من مكة صباحا وسار حتى لحق اليمن فوافى صنعاء وقت الزوال (٩) ، فرأى أرضا حسناء ، تزهى
الصفحه ٢٣٤ : الناس والدواب ، ثم كتب سليمان كتابا :
من عند سليمان
بن داود إلى بلقيس ملكة سبأ : بسم الله الرحمن
الصفحه ٢٥٢ : غدركم (٦) ولا ألومكم على ما كان منكم هذا أمر كان لا بد منه ، ثم
جاء حتى أتى ملكه ، وأطاع سليمان (٧) جميع
الصفحه ٢٥٩ : الموضع ، فرمى بسهمه فوقع في قبة
بيت المقدس ، فرجع أرميا إلى أهل (٢) بيت المقدس وأخبرهم بذلك.
ثم سار بخت
الصفحه ٢٦٠ : محلهم عند الأمم ، قال الله تعالى : (ثُمَّ رَدَدْنا
لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْناكُمْ
الصفحه ٢٦٥ : بنيامين ، وتزوج بنت رجل من الأولياء اسمه زكريا ،
وكان زكريا (٣) مقيما بالرملة فأقام يونس عنده ، ثم بعد
الصفحه ٢٧٠ : الصيانة عن التبرج للناس ، ثم حملتها وأتت بها إلى المسجد ووضعتها عند
الأحبار وقالت : دونكم هذه المنذورة
الصفحه ٢٧٣ :
تعالى (١) ، فعادت مشوية على حالها ، قالوا : كن أنت يا روح الله
أول من يأكل ثم نأكل بعدك ، قال عيسى