الصفحه ١٨٩ :
قصة الجبارين (١) والتيه والحطة (٢)
ثم أوحى الله (٣) أن يسير بهم إلى الأرض المقدسة ، فإذا أردتم
الصفحه ٢٠٠ :
الخير ، وزادوا زيادات في المسجد وحوله ، فحصل النفع (١) للزائر بذلك ، ثم في سنة ٨٧٥ ه (٢) وسع داخل
الصفحه ٢٠٢ : الشام وفرق عماله واستمر يدبر بني إسرائيل ثمانية
وعشرين سنة.
ثم توفي يوشع
ودفن في كفل حارس (٣)(٤) ، وهي
الصفحه ٢١٠ : عار فتكسى؟ فأجيب في غير (٩) ما طلب ، قال : فنحب نحبة هاج منها العود (١٠) فاحترق من حر جوفه ، ثم أنزل
الصفحه ٢١١ : يجبه ، فقام عند قبره
وجعل يبكي (٧) ويحثو التراب على رأسه ، ثم نادى : الويل لداود إذا نصب
الميزان
الصفحه ٢١٧ :
ثم قال له داود
: أتطيب نفسك عن حقك فتبيعه بحكمك؟ فقال : ما تعطيني ، فقال : أملأه لك إن شئت
غنما
الصفحه ٢٢٤ : ، يأتي بيت المقدس فيدخل (٣) فيصلي ركعتين ، ثم يخرج ولا يشرب فيه ، كأنه يطلب دعوة
سليمان.
وروي عن النبي
الصفحه ٢٢٥ :
الصخرة (١) ، ثم قام على الصخرة ، فدعا بدعائه المتقدم ذكره ، وزاد
عليه زيادة وهي : اللهم أنت وهبت
الصفحه ٢٢٨ : أن تمس ، وكانت تنزل نار من السماء فتدور على
مثال سبع على جبل طور زيتا ، ثم تمتد حتى تدخل من باب
الصفحه ٢٤٥ : ، ثم وضع سريره في صدره وجلس
عليه ، وعكفت (٤) الطير والجن والإنس وإنما بنى الصرح ليختبر فهمها كما
فعلت
الصفحه ٢٥٠ : وإنا إليه راجعون ، إن هذا لهو البلاء
المبين.
ثم خرج (١١) على بني إسرائيل ، فقال : ما في الخاصة أعظم
الصفحه ٢٦١ : سنة ثلاثين ومائة لابتداء ولاية بخت نصر ، واسم العزير بالعبرانية :
عزرا وهو من ذرية هارون بن عمران ، ثم
الصفحه ٢٧١ :
ما كُنْتُ وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ)(١)(٢) ، فلما سمعوا كلام ابنها تركوها.
ثم إن مريم
الصفحه ٢٩٩ : ساعة واحدة من ليل
أو نهار فتصدقه فهذا أبعد مما تعجبون منه. ثم أقبل حتى انتهى إلى رسول الله
الصفحه ٣٠٥ : ، باللبن والجريد وأعاد (٢) عمده (٣) خشبا ، ثم غيره عثمان بن عفان ، رضياللهعنه ، في خلافته ، فزاد فيه