الصفحه ٤٣٩ : في شرقي
الأندلس على ساحل البحر.
وأبو
عبد الله محمد بن أحمد بن يحيى الأموي العثماني المقدسي النابلسي
الصفحه ٤٤٣ : فالتأمت بقدرة الله تعالى ، وغار
البحر مسيرة يوم ، ودخل الناس في أرضه
__________________
(١) ٤٠٧ ه
الصفحه ٤٥٨ :
زيارته إلا بجعل. فأنشأ البرنس أرناط (١٢) صاحب الكرك سفنا حملها على البر إلى بحر القلزم ، وأركب
فيها
الصفحه ٤٦٩ : الرملة بفلسطين ، ينظر : البغدادي ، مراصد ٣ / ١١٤٠.
(٧) الزيب : قرية
كبيرة على بحر الشام قرب عكا دمرها
الصفحه ٤٧١ : أ ب :
المركيس ج ه : ـ د.
(٥) الداروم : قلعة
بعد غزوة للقاصد من مصر الواقف فيها يرى البحر ، خربها صلاح الدين
الصفحه ٤٧٢ : فحضرت والحاجب
لؤلؤ (٣) مقدمها ، وشرع بقطع الطريق على سفن العدو ومراكبه ، ويقف له في جزائر
البحر ، وسنذكر
الصفحه ٤٨٦ :
وصف هذه النعمة فإنها بحر فيه للأقلام سبح طويل ، ولطف لتحمل الشكر (٦) فيه عبء ثقيل ، وبشرى للخواطر في
الصفحه ٤٩٣ : وهي بحذائه في البحر ، فظهر عليها شواني الفرنج ،
فخرج المسلمون إلى البر على وجوههم وتواقعوا إلى الما
الصفحه ٤٩٦ :
مرقية وقد أخلاها أهلها ، وكان الفرنج (٢) قد صنعوا المراكب في البحر ، وسار السلطان بالعسكر. ووقع
بين
الصفحه ٤٩٧ : أ ب د : ـ ج ه.
(٢) صهيون : حصن من
أعمال سواحل بحر الشام من أعمال حمص وله ثلاثة أسوار ، ينظر : ياقوت ، معجم
البلدان ٣ / ٦٣٦
الصفحه ٥٠٤ : الموصوفة عندهم فلم يقدروا
على إمساكه وما زال يعوم في البحر وهم حوله إلى أن دخل ميناء البلد ، فتسارع
الصفحه ٥٠٨ : العوامين في البحر ، وكان الفرنج شرعوا في عمل
أبراج من خشب وأتقنوها وزحفوا (٧) بها إلى السور ، وتساعدوا على
الصفحه ٥٠٩ : مراكبهم ، وأخذ المسلمون مركب
للفرنج وأخذ الفرنج مركبا للمسلمين ، واتصل الحرب في البحر إلى غروب الشمس
الصفحه ٥١٤ : أ د ه
: أكبر رجاله ب : ـ ج.
(٥) الزيب : قرية
فلسطينية على بحر الشام قرب عكا دمرها اليهود عام ١٩٤٨ م. ينظر
الصفحه ٥٣٣ : (٧)
لما تعذر على
الفرنج قصد بيت المقدس (٨) ورأوا أن بيروت تنزع (٩) منهم ، وقطع عليهم طريق البحر ، فقالوا