الصفحه ٢٢١ : الشياطين كان في
جزيرة من جزائر البحر ، فدلوا سليمان ، عليهالسلام ، فأرسل إليه بطابع من حديد ، وكان خاتمه
الصفحه ٢٤٥ : ، وقيل : الصرح صحن الدار
وأجرى تحته الماء وألقى فيه كل شيء من دواب البحر حتى (٣) السمك والضفدع وغيرهما
الصفحه ٢٤٩ : وهو طاهر (١٠) ، وكان ملكه في خاتمه ، فوضعه يوما عندها ، ثم دخل
مذهبه ، وأتاها (١١) الشيطان صاحب البحر
الصفحه ٢٦٦ : إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) (٨٧) (٢) يعني ظلمة الليل ، وظلمة البحر ، وظلمة بطن الحوت ، قال
الله
الصفحه ٢٦٩ : ثم يصب في البحيرة
المنتنة (البحر الميت) ، ينظر : السمعاني ١ / ١٠٩ ؛ ياقوت ، معجم البلدان ١ / ١٧٧
الصفحه ٢٧٧ : ، وجعلت فيهن نورا يجلو الظلام ، وضياء أضوأ من الشمس ، وجعلت فيهن
مصابيحا يهتدي بها في ظلمات البر والبحر
الصفحه ٢٨٤ : (٨).
ثم أرسل الله
تعالى سيلا فألقاهم في البحر والذي سلم منهم ولى هاربا مع أبرهة إلى اليمن يبتدر
الطريق
الصفحه ٢٩١ : : أنتم قتلتم أباه وتقتلوه ، أخرجوه من بلادكم. فأخذوه
إلى البحر فرأوا سفينة فباعوه ورجعوا إلى بلادهم
الصفحه ٣٠٢ : أ
ب ج د : ـ ه.
(٢) تهامة : بالكسر ،
تهامة تساير البحر ، منها مكة ، ينظر : البغدادي ، مراصد ١ / ٢٨٣.
(٣) وكانت
الصفحه ٣٢٣ : ومصر إن لم يمروا على المدينة وبينها وبين البحر ستة أميال ، ينظر
: أبو الفداء ، تقويم ٨٧ ؛ البغدادي
الصفحه ٣٣٨ : في
كفه ، وغير ذلك مما لا يعد ولا يحصى ، ولا يحاط به ولا يستقصي ، ومن ذا يحيط
بالبحر الزاخر ولو أجهد
الصفحه ٣٤٨ : .
(٧) العريش : مدينة
كانت أول عمل مصر من ناحية الشام على ساحل بحر الروم (المتوسط) ، ينظر : أبو
الفداء ، تقويم
الصفحه ٣٥٦ : الغداة يوم
الجمعة ، وعن كعب قال : لم يستشهد عبد قط في بر ولا بحر إلا وهو يسمع آذان مؤذني
بيت المقدس
الصفحه ٣٧٠ : ١ / ٣١٢.
(٣) طرطوس : بلد
بالشام على ساحل البحر عليها سوران ويجري الماء حولها ، ينظر : البغدادي ، مراصد
الصفحه ٤٣٨ : ء
مثناة من تحتها ثم راء مفتوحة وبعد الألف نون ـ ، هذه النسبة إلى قيسرية بلدة على
ساحل البحر ببلاد الشام