الصفحه ١٨٣ : ، فأمر الله البحر فألقاه على الساحل فرآه بنو إسرائيل ،
فمن ذلك الوقت لا يقبل الماء ميتا أبدا بل يلقيه
الصفحه ١٨٩ : ، وأرض التيه بين أيلة ومصر وبحر القلزم «البحر
الأحمر» وجبال السراة ، من أرض الشام ، ينظر : الطبري ، تاريخ
الصفحه ٢١٢ : البحر (١١) وطير الماء والسباع ، فإذا أمسى رجع.
فإذا كان يوم
نواحه (١٢) على نفسه نادى مناديه : إن اليوم
الصفحه ٢٥٠ : ، ويسبونه ويقولون : انظروا إلى هذا المجنون أي
شيء يقول يزعم أنه سليمان.
فلما رأى
سليمان ذلك عمد إلى البحر
الصفحه ٢٨٠ : ، واسمها الآن اسطنبول ، وهي على الخليج الآخذ من البحر الأسود إلى بحر
الروم ، ينظر : ابن الأثير ، الكامل
الصفحه ٢٨٥ : قرشي ومن لم
يكن من ولده فليس قرشيا ، وقيل : سمي قريشا لشدة شبهه بدابة من دواب البحر يقال
لها : القرش
الصفحه ٤٣٣ : البحر ج : الإمام البحر ه : ـ د.
الصفحه ٤٥٤ : والرملة ، وعاد إلى مصر ، ثم خرج إلى أيلة (٨) وحاصرها وهي للفرنج على ساحل البحر الشرقي ، ونقل إليها
المراكب
الصفحه ٥٠٦ : بتجهيز
وتكثير رجاله وعدده ، فصادف مراكب الفرنج في البحر ، فأول ما ظفر الأسطول بشونة
للفرنج فقتل مقاتليه
الصفحه ٥٠٧ : القضية (١) فأبق من المماليك والجهال جماعة وذهبوا إليهن ، ووصلت
أيضا في البحر امرأة كبيرة القدر وهي ملكة
الصفحه ٥١٢ : الكندهري (١)(٢)
وما زال الفرنج
في وهن وضعف حتى وصل في البحر رجل يقال له : كندهري ، وهو عندهم عظيم القدر
الصفحه ٥١٣ : البحر برج يعرف ببرج الذبان منفرد عن البلد ، قصد الفرنج حصاره قبل مجيء ملك
الألمان في الثاني والعشرين من
الصفحه ٥١٩ : وشحنها بالعدد والآلات وفيها نحو سبعمائة رجل مقاتل ، فلما
توسطت في البحر صادفها ملك الإنكثير وأحاطت بها
الصفحه ٥٣٤ : البحر في مراكب في الليل ودخل
القلعة من الجانب البحري ، ونادوا بشعار الكفر فاكتفى منهم بمن أسر ، وندم
الصفحه ٥٣٥ : جماعة السلطان ، وعقدت
هدنة عامة (٩) في البر والبحر وجعلت مدتها ثلاث سنين وثمانية أشهر
أولها يوم الثلاثا